مصر

رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمشروع حدائق تلال الفسطاط

وأضاف: يهدف المشروع إلى توفير متنفس جديد لأهالي القاهرة، بما يتماشى مع جهود الدولة لمواجهة التغير المناخي وحماية البيئة. ويضم المشروع ثماني مناطق هي: المنطقة الثقافية ومنطقة التلال والوادي، حيث يوجد “تل القصبة” و”تل الحفر” ثم المنطقة الاستثمارية وكذلك منطقة المغامرات ومنطقة السوق وكذلك منطقة منطقة نادى القاهرة المصرى.

وزار رئيس الوزراء خلال تواجده في موقع المشروع المنطقة الاستثمارية والمدرج الروماني وتفقد أيضا منطقة عين الحياة حيث تم الانتهاء من المشروع وتفقد أيضا منطقة مطاعم النهر ثم توجه إلى منطقة السوق (المرحلة الثالثة) والتي تضم أيضًا مجموعة من الفنادق، ومن هناك انتقلنا إلى المرحلة الأولى للأسواق، حيث قام د. وشاهد مصطفى مدبولي سير العمل في المناطق المرتبطة بالمرحلة الثالثة من النهر ومنطقة “القصبة” واستمع إلى شرح مفصل عن الموقف القيادي. لكل مكون من مكونات المشروع وزير الإسكان ورئيس الجهاز المركزي للتعمير. وفيما يتعلق بالمنطقة الثقافية أوضح وزير الإسكان أنها تقع مقابل بوابة المدخل الرئيسية للمشروع على طريق صلاح سالم وتعتبر من المناطق البارزة. ويوجد بها محور رئيسي لمتحف الحضارة ويحيط بها مجموعة من الساحات التي تضم أنشطة ثقافية ومطاعم وخدمات أخرى. ومن المخطط إقامة احتفالات على مدار العام، حيث يشمل نطاق الأعمال في المنطقة الثقافية أعمال منطقة البوابة الرئيسية، بالإضافة إلى 4 مطاعم وكافتيريات بمساحة بناء 216 مترًا مربعًا و3 نوافير، كما وكذلك… البنية التحتية والأعمال الزراعية بمساحة 26864 متراً مربعاً.

كما شرح اللواء محمود نصار مكونات منطقة التل والوادي الذي ينقسم إلى ثلاث تلال مختلفة الارتفاعات، ويمر بينها المجرى المائي (النهر)، والذي يندمج في مجموعة من المدرجات التي تبدأ وتنتهي عند ضفة النهر. وصولاً إلى قمة التل الذي يوفر إطلالة على المشروع والمنطقة المحيطة به بالإضافة إلى قلعة صلاح الدين والأهرامات التي تضم “تل القصبة”. بمساحة 13000 متر مربع وتشمل (فندق سياحي – مبنى خدمات – مواقف سيارات – بحيرة صناعية). تراسات ومناطق جلوس مطلة على الشلال وجسر مشاة متصل وكافتيريا وشلال.

ويشمل ذلك “تل التنقيب” الذي تعمل عليه السلطة التنفيذية لتجديد الأحياء الإسلامية والفاطمية بالقاهرة. بهدف اكتشاف وعرض أول عاصمة إسلامية لمصر (مدينة الفسطاط القديمة) لتصبح المنطقة منطقة جذب سياحي أثري وثقافي متكامل من خلال كشف بقايا مدينة الفسطاط على مساحة حوالي 47 كم هكتاراً، بهدف تحقيق وترميم التكوين المعماري للمدينة القديمة، والكشف عن بقايا سور صلاح الدين الأيوبي، وحصر المواقع الأثرية المكتشفة وترميمها وتجميعها، ثم النشر العلمي لما سيتم اكتشافه، مع إنشاء ممشى بطول 1 كم على ارتفاع 1.5 متر فوق الموقع. أعمال التنقيب حول مدينة الفسطاط الأثرية (حفائر) لربط مباني الخدمات السياحية بالموقع العام وتصميم المنطقة التراثية كمنطقة سياحية ذات طابع خاص.

بينما تضم “تل الحدائق التراثية” تراسات ومباني مخصصة للزوار ومطاعم ومنطقة خشبية مطلة على البحيرة، اطلع على المخططات التفصيلية لهذه التلال وما تحتويه من مسارات وحدائق متنوعة، بالإضافة إلى مناطق للمطاعم والاحتفالات والترفيه.

وأوضح اللواء محمود نصار لرئيس الوزراء المنطقة الاستثمارية والتي تقع أيضاً ضمن مشروع حدائق هيلز الفسطاط وتبلغ مساحتها 131 ألف متر مربع وتطل على بحيرة عين الحياة وتضم (2 مطاعم – 4 مراكز تسوق – 4 جراجات للسيارات) وخلفه منطقة تسمح أيضًا، بالإضافة إلى المسرح الروماني ونافورة المياه وأعمال تنسيق الحدائق، بإقامة العديد من الاحتفالات الرسمية الكبيرة، بالإضافة إلى منطقة تجربة تضم مجموعة من المباني الخدمية والبحيرات والمحاصيل.

وواصل رئيس الوزراء خلال الجولة الاستماع إلى شرح عن منطقة السوق، حيث أوضح اللواء محمود نصار أنها منطقة تجارية بمساحة 60 ألف متر مربع والهدف منها تنشيط السياحة ودعمها. – تعزيز اقتصاد الدولة والحرف اليدوية والتراث الثقافي، وخاصة مصانع الزجاج والسيراميك والشمع والنسيج. سيتم تنفيذ منطقة السوق على ثلاث مراحل وتتكون من (19 محل تجاري – مواقف سيارات – بحيرة صناعية – زراعية). غرف – وفندق 3 نجوم). كما تتضمن أعمال المشروع تطوير منطقة نادي مصر القاهرة من خلال إنشاء (مبنى إداري – حمام سباحة أولمبي – حمام سباحة للأطفال).

وأوضح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان، خلال الجولة، أن الحديقة بها أكثر من 14 بوابة (بوابات رئيسية وثانوية بأبواب حديثة وأبواب تاريخية وأبواب حديقة)؛ تم بناء الحديقة على مساحة 500 هكتار، أغلبها مساحات خضراء، وقد روعي أن تكون المساحات الخضراء كبيرة مقارنة بالمساحة المخصصة للمباني.

وأضاف وزير الإسكان: المشروع يشمل أيضًا تطوير ساحة مسجد عمرو بن العاص. يندرج المشروع ضمن خطة الدولة لتطوير العشوائيات ضمن مشروع حدائق تلال الفسطاط ويتضمن إنشاء فناء جديد للمسجد بمساحة إجمالية حوالي 12 ألف متر مربع لخدمة المصلين وإقامة الاحتفالات والشعائر الدينية (3 آبار) – غرف المضخات – نصب – 6 حوائط زرع – 12 حوض غرس و 174 سرير نخيل – بوابتين – خزان إطفاء – خزان وقود – غرف). كهرباء – محطة رفع صرف صحي – مبنى بديل للخدمات – استكمال مسارات الرخام والجرانيت والجلوس في الفناء – الأعمال الكهروميكانيكية – قاعة مناسبات المسجد – مبنى خدمات المسجد – مكاتب هيئة الآثار وقاعة اجتماعات – (مبنى إدارة الدفاع المدني – مسجد المركز الطبي – موقف سيارات هيئة النقل العام – أسوار المبنى) كما تم ترميم وتحديث مسجد عمرو بن العاص. وتضمنت الأعمال (رفع كفاءة: شبكات الإنارة – الشبكة الصوتية – المآذن – القبة – المراقبة – تنفيذ شبكات إطفاء الأمطار والحرائق – خفض منسوب المياه – كما شملت أعمال الترميم). لكل من الأسقف – الأعمدة – بنك المال – النافورة – المنابر – المحراب – بالإضافة إلى الأعمال الداخلية والخارجية والتي شملت استبدال الأرضيات في صحن المسجد برخام كرارا – عزل الجدران الأسطح – وبناء المبنى. إدارة).

وفيما يتعلق بالموقف القيادي، أشار الوزير إلى أنه تم الانتهاء من العمل على تطوير ساحة مسجد عمرو بن العاص وزيادة كفاءة المسجد، وكذلك المنطقة الثقافية ونادي الإمبراطور المصري والمحل المتحفي. تم الانتهاء من ملء المرحلتين الأولى والثانية من النهر وتم ملء المرحلة الثالثة أيضًا. ويجري العمل حالياً على زراعة التلال واستكمال باقي مكونات المشروع.

كما شرح اللواء/ محمود نصار مكونات منطقة التلال والوادي، التي تنقسم إلى ثلاثة تلال متباينة الارتفاعات تمر عبر الحمامات المائية (النهر)، وتدرج في مجموعة من المصطب تبدأ حافة النهر وتنتهي حتى قمة التلة، حتى تجعل مني قمة التلال على المشروع ونتيجة لاندلاع وقلعة صلاح الدين والأهرامات ونتيجة “تلة القصبة”، لتغطية مساحة 13000م2 حسب (فندق سياحي – مباني خدماتية – خطط سيارات – البحيرة الصناعية ) ومدرجات ومناطق جلوس مطلة على الشلال، وكوبرى مشاة للربط، وكافيتريا، وشلال.

كما يتم تشغيل “تلة الحفير” من خلال الجهاز التنفيذي لتجديد أحياء القاهرة الفاطمية الإسلامية؛ اكتشاف و اكتشاف أول عاصمة إسلامية لمصر (مدينة الفستق القديمة ) لتصبح منطقة مزارا أثريا سياحيا ثقافيا لحوما، من من خلال الكشف عن بقايا مدينة الفسطاط على مساحة حوالي 47 فدانا للوصول للتكوين المعماري لمدينة الأثرية وترميمها، والكشف عن بقايا سور صلاح الدين الأيوبي، وحصر وجميع القطع الأثرية المكتشفة وترميمها، ثم النشر العلمي لما تم ابتكاره، مع إنشاء ممشى باب 1 كم بارتفاع 1.5 م عن منطقة الحفور حول مدينة الفسطاط الأثرية (الحفور) لربط المباني السياحية الخدمية بالموقع العام للاستثمار المنطقة التراثية كمنطقة سياحية ذات طابع متميز.

لاحقاً “تلة الحدائق التراثية” مدرجة ومباني، ومطاعم، وفراغا خشبيا يطل على البحيرة، لاستعراض الأماكن المقصودة منها التلال وما تحوية من مسارات وحدائق متنوعة، ومناطق للمطاعم والاحتفالات الترفيهية.

وشرح اللواء/ محمود نصر رئيس وزراء منطقة الاستثمار التي تقع ضمن مشروع حدائق تلال الفسطاط أيضا، بمساحة 131000م2 وتطل على بحيرة عين الحياة الجديدة ( 2 مطعم – 4 مولات تجارية – 4 جراجات للسيارات ) ومن خلفها تقع العديد من الاحتفالات الرسمية الكبيرة، بالإضافة إلى المسرح الروماني، والنافورة المائية، وأعمال اللغات الأجنبية الموقع، بالإضافة إلى مواقع الويب الخاصة بالمغامرات عدد من المباني الخدمية والبحيرات والزراعات.

الجولة الكاملة، استكمل رئيس الوزراء ضرائبه لشرح منطقة بوضوح، حيث حدد اللواء/ محمود نصار أنها عن منطقة تجارية 60000 م2 الهدف منها توفير السياحة، دعم اقتصاد الدولة، وتنشيط الحرف اليدوية التراثية، وأبرزها أعمال الزجاج، والسيراميك، والشمع، والغزل والنسيج، والتحديد منطقة التحديد على 3 مراحل وتتكون من (19 محلا تجاريا – مواقف سيارات – وبحيرة صناعية – ومساحات زراعية – وفندق 3 نجوم ). كما تشمل أعمال مشروع تطوير منطقة النادي المصري القاهري، من خلال إنشاء (مبنى إداري – حمام أوليمبي – حمام سباحة للأطفال ) .

ومن الواضح أن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان، أن بوابة رئيسية لها أكتر من 14 بوابة رئيسية (بوابات رئيسية) معصمه – أبواب حدائق – أبواب حدائقية)؛ حيث تبلغ مساحة الحديقة 500 فدان معظمها مناطق خضراء ومت أن تكون المساحات الخضراء كبيرة مقارنة بالمساحة المخصصة مباني.

بالإضافة إلى وزير الإسكان: يتضمن المشروع كذلك تطوير ساحة جامع عمرو بن العاص؛ حيث أدخل ضمن المشروع ضمن خطة الدولة العشوائية ضمن المشروع حدائق تلال الفسطاط، وتحتوي على إنشاء ساحة جديدة للمسجد باجمالي مساحة تقريبية 12000م2 لخدمة المصلين، واحتفالات الاحتفالات، والشعائر الدينية، وتنشيط السياحة، الضخمة (3 نوافير – غرف طلمبات – نصب تذكاري – 6 حوائط زراعة مُدرج – 12 خزان زراعة و174 خزان نخيل – بوابتين – خزان حريق ـ خزان الوقود ـ غرف الكهرباء ـ محطة رفع للصرف الصحي – منشأة الخدمات الجديدة – تشطيب مشايات وجلسات الساحة من الرخام والجرانيت – الأعمال الكهروميكانيكية – دار مناسبة للمبنى – مبنى خدمات المسجد – مكاتب الآثار المترتبة على ذلك – مبنى إدارة الشؤون المدنية – المركز () كما تم أيضا تكرار الواسعة جامع عمرو بن العاص، وتتضمن على (رفع كفاءة كل من: شبكات الأعمال – شبكة الموسيقى الإنارة – المآذن – القبة – الهجوم – تنفيذ شبكات مطر- حريق – شعبي منسوب المياه – كما ضمت أعمال أساسية لكل من الأسقف – الأعمدة – دكة السعال – الفوارة – المنابر – المحراب – تغيرت عن أعمال تشطيبات داخلية وخارجية تمثلت في تغيير أرضيات بصحن المسجد لخام كرارة – وعزل للأسطح – وبناء المبنى إداري).

فيما يتعلق بالجزء التنفيذي، احتاج الوزير إلى أنه تم الانتهاء منه أعمال تطوير جامع عمرو بن العاص الترددي الضخم، كما تم انتهت من المنطقة الثقافية، والنادي المصري القاهري، والمخزن المتحفي، وملء المرحلتين أولا وقبل كل شيء من النهر وجار ملء المرحلة الثالثة، حيث تنتهي العمل في زراعة التلال والانتهاء منها باقي مكونات المشروع .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى