مصر

معلومات الوزراء يستعرض تقرير وكالة موديز حول الآفاق والتوقعات الاقتصادية العالمية لعام 2025

وتابع: “بالنسبة لتايوان، قد يؤدي ذلك إلى تسريع الجهود المستمرة التي تبذلها الاقتصادات الكبرى لتنويع إنتاج الرقائق وتهديد قدرتها التنافسية الاقتصادية على المدى الطويل، وبالنسبة لآسيا على نطاق أوسع، يمكن أن تؤدي هذه التوترات التجارية إلى تفاقم الانقسامات الجيوسياسية، لا سيما في مضيق تايوان وفي البحر”. “. جنوب الصين.

ومن المتوقع أن يتضاعف مستوى تعطيل التجارة العالمية إذا قرر الرئيس المنتخب ترامب فرض تعريفات جمركية على مجموعة أوسع من البلدان أو إعادة التفاوض على الصفقات التجارية القائمة. في هذا السيناريو، من الممكن أن تستفيد الشركات الأمريكية في القطاعات الإستراتيجية من الحوافز لبناء قدرات إنتاجية جديدة محليا.

وشدد التقرير على أن الحروب التجارية عادة ما تعني خسارة للجميع، خاصة بالنسبة للاقتصادات التي تشكل التجارة فيها جزءا كبيرا من حجم الاقتصاد. كما يشكل تحديًا للشركات المرتبطة بسلاسل التوريد العالمية وللشركات التي لديها موردين أحادي المصدر من دولة أخرى، حيث أنها أكثر عرضة للمخاطر حتى تقوم بتنويع مصادرها.

وأضاف أن هناك آثارًا أخرى لأن التوترات تعني اختلاف معايير المنتج عبر المناطق. وهذا يزيد من التكاليف التي يتحملها المصدرون ويحد من تبادل المعلومات التي تعتبر بالغة الأهمية للتصنيع عالي التقنية. وبما أن الصين دولة رائدة في معالجة واستخراج المواد الخام الضرورية للتكنولوجيات الخضراء، فإن هذه التوترات يمكن أن تؤدي إلى إبطاء سلسلة التوريد الخضراء العالمية وتأخير التحول إلى التكنولوجيات الجديدة.

وبحسب التقرير، فقد ظهرت المخاطر الجيوسياسية على شكل صراع طويل ومباشر في الشرق الأوسط. وفي حين أن الدبلوماسية والردع العسكري والتكاليف المرتفعة تجعل الصراع واسع النطاق في الشرق الأوسط أقل احتمالا، فإن أي تبادل لإطلاق النار يزيد من خطر نشوب صراع بين إيران وإسرائيل يجذب الولايات المتحدة وحلفاء آخرين.

وأشارت إحاطات الوزراء إلى أن التقرير حذر في هذا الصدد من أن التداعيات الائتمانية لهذا الأمر ستكون كبيرة بالنسبة لبعض الحكومات في الشرق الأوسط.

وأوضح أن تعطل حركة الشحن عبر مضيق هرمز أو هجوم إيران على دول أخرى في منطقة الخليج سيكون له تأثير عالمي، ينعكس في ارتفاع أسعار الطاقة، وتعطل سلاسل التوريد، وتقلبات الأسواق المالية وضعف الاقتصاد والاقتصاد. الظروف الاقتصادية المزاج المالي.

ولكن حتى في هذا السيناريو، قد يظل هذا التأثير العالمي أقل من صدمة التضخم في مرحلة ما بعد كوفيد 19. بشكل عام، أشار التقرير إلى أن الأحداث الجيوسياسية ستستمر في التأثير على التصنيفات الائتمانية في عام 2025.

وناقش التقرير دور الرقمنة في الاقتصاد العالمي. يؤكد على أن التقنيات الجديدة لها تأثير على الشركات والمؤسسات. تعمل تقنيات الذكاء الاصطناعي على تحسين إنتاجية العمال وفي عام 2025 ستواصل الشركات استثمار مليارات الدولارات في البحث عن حلول تضمن لها ميزة تنافسية، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي… يمكن للموارد الشحيحة التي سيكون لها ميزانيات عمومية أو أوضاع سيولة تعزيز دون تحقيق أي مزايا كبيرة.

بالإضافة إلى ذلك؛ ويتعين على الشركات والحكومات أن تتعامل مع عدد لا يحصى من المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ومن المرجح أن تكون معادلة المخاطر والمكافأة في صالح الشركات والبنوك الأكبر حجما نظرا لمواردها المالية الأكبر وقدرتها على جذب المواهب.

وسلط التقرير الضوء على التغيرات العالمية المتوقعة، خاصة في مجال حماية المناخ. وأشار إلى أن فوز الرئيس ترامب في الانتخابات الأمريكية عام 2024 سيغير اتجاه سياسة المناخ الأمريكية، ويزيد من المخاطر على الاستثمارات الخضراء، ويبطئ وتيرة التحول الكربوني في الولايات المتحدة الأمريكية، وربما يغير زخم المناخ العالمي. سوف تضعف الحماية.

وفي هذا السياق، يفترض التقرير أن هذا من شأنه، ومن الممكن، أن يؤدي إلى خفض تمويل الطاقة النظيفة والتكنولوجيات الخضراء، وتخفيف الأنظمة البيئية، وتجديد الدعم لصناعة الوقود الأحفوري في الولايات المتحدة الأمريكية التي أعلنها ترامب. ستنسحب الإدارة مرة أخرى من اتفاقية باريس للمناخ.

وشدد التقرير في خاتمته على أن الشركات والحكومات يجب أن تستعد لمواجهة تحديات أخرى، مثل شيخوخة السكان، التي تتسارع في أجزاء من آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية وتحد من قدرة البلدان على الإنتاج والنمو.

وفي المقابل، يقول التقرير، إن هناك أجزاء أخرى من العالم، مثل أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا، من المتوقع أن تستفيد من العائد الديمغرافي، ولكن زيادة في غياب اقتصاد قوي قادر على توفير فرص العمل. ومن الممكن أن يؤدي انخفاض عدد الأشخاص في سن العمل إلى البطالة وعدم الاستقرار الاجتماعي.

وأوضح أنه إذا توقفت حركة الشحن عبر رمز ضيق أو تداخل إيران دولاً أخرى في منطقة الخليج، وتأثيرات عالمية ستنعكس في ارتفاع أسعار الطاقة، وتعطل خطوط التوريد، وتقسيمات المالية، وضعف المعنويات الاقتصادية المالية.

ومع ذلك، حتى في هذا السيناريو، قد تظل هذه التأثيرات العالمية ÷ ومن ثم بعد ذلك فيروس كورونا “كوفيد-19”. يتضمن ملخص التقرير أن الأحداث الجيوسياسية ستستمر في التاريخ هو 2025.

ويتضمن التقرير، دور الرقمية في الاقتصاد العالمي؛ بما في ذلك التأثيرات الجديدة بات لها تأثيرات فعالة على الشركات ومؤسسات؛ حيث تعمل تقنيات الذكاء الاصطناعي على تحسين إنتاج العاملين، العام المقبل سيكون في عام 2025 تسعى إلى إيجاد حلول لها يميزها تماما، وخاصة في المجال الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، فالأرباح يظل متباعدًا وما زال مستمرًا الأمر للشركات التجارية إلى استخدام الموارد التي كان من لتصبح أو تركز دون إلغاء أي فوائد كبيرة.

بالإضافة إلى ذلك؛ ستحتاج إلى شركات والكومات للتعامل مع عدد لا يحصى من العديد وغيرها بالذكاء الاصطناعي، ومن ثم ترى أن تصب بين العديد من الجوائز في صالح الشركات الكبرى والبنوك مواردها المالية الكبرى وقدرتها على اجتذاب المواهب.

يقدم تقريرًا للتكيفات العالمية وخاصةً في هذا المجال العمل المناخي؛ هذا هو عام 2024 سوف تتغير تجاه المناخ الأمريكي، والتي تتعدد ومتنوعة الاستثمار في الكربون الأخضر، ويبطئ انتقال العدوى في الولايات المتحدة الأمريكية وربما تضعف الزخم في العمل المناخي العالمي.

وفي هذا التقرير المتوقع، الذي يؤدي إلى خفض التمويل وقود السيارات والتقنيات الخضراء، وتخفيف القهوة الكمبيوتر المحمول، يدعم متجدد لصناعة الوقود الأحفوري في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي النهاية أيضًا أن تسحب إدارة “ترامب” من الاستخدام باريس للمناخ مرة أخرى.

وتابع التقرير في ختامه، أن الشركات والكومات ستحتاج إلى التكيف مع تحديات أخرى مثل شيخوخة السكان، التي تتغلب على أجزاء من آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، الأمر الذي يحدد من المرض على الإنتاج والنمو.

وعلى ذلك، تفاصيل التقرير، أن هناك أجزاء أخرى من العالم مثل جنوب الصحراء استهدفت آسيا، من المقرر أن تجني عائدًا ديموغرافيا، ولكن في ظل عدم وجود حكومة قوية قادرة على توفير الفرص قد يؤدي زيادة عدد الأشخاص في سن العمل إلى البطالة عدم الاشتراكية الاجتماعية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى