العالم

قتيلان بغارة إسرائيلية وميقاتي يطالب بانسحاب الاحتلال من جنوب لبنان

وحمّل ميقاتي، خلال تفقده مدينة الخيام، إسرائيل مسؤولية التأخير في تنفيذ القرار 1701، ودعا الولايات المتحدة وفرنسا إلى التدخل لوقف انتهاكات إسرائيل لذلك القرار وسحب قواتها من جنوب لبنان قبل نهاية الستينيات. يوم الموعد النهائي المحدد في اتفاق وقف إطلاق النار.

وشدد رئيس الوزراء اللبناني على ضرورة “حل كافة الخلافات بشأن الخط الأزرق حتى لا يكون هناك أي مبرر لوجود الاحتلال الإسرائيلي لأرضنا”.

كما أكد استمرار انتشار الجيش في الجنوب، وأعرب عن أمله في تحقيق الاستقرار على المدى الطويل.

كما شملت جولة ميقاتي جنوب لبنان مدينة الناقورة حيث زار مقر قوات اليونيفيل.

والجدير بالذكر أن الولايات المتحدة وفرنسا عضوان في اللجنة المكونة من خمسة أعضاء، والتي تضم أيضًا لبنان وإسرائيل وقوة الإغاثة الدولية في حالات الطوارئ (اليونيفيل)، والتي تم تصميمها للحفاظ على الحوار بين الأطراف أثناء تسجيل ومعالجة انتهاكات وقف إطلاق النار.

كما إسم الوكالة اللبنانية الوطنية للإعلام أن جيش الاحتلال فجّرت عدة منازل في منطقة البستان والزلوطية في قضاء صور.

“الاتفاقية المتزامنة، ذكرت فيها إعلامية لبنانية أن الجيش الإسرائيلي”. فجّرت أعمال المنازل في مدينة الناقورة، ونفذت تجريف عند الكشف الشمالية لبلدة مارون الراس، كما رفعت العلم اليهودي على تلة في منطقة إسكندرونا بين بلدتي البياضة والناقورة المطلة على الساحل عند مدخل بلدة الناقورة الرئيسية.

من جانبه، قال جيش الاحتلال القائد إن القائد العام 679 تواصل أنشطتها جنوبي لبنان حسب التفاهمات المبرمة بين إسرائيل ولبنان، وتحدثت عن مصادر اللقاحات التي تطلق الصواريخ وعبوات ناسفة، بحسب موقع نت الجزيرة الاخبارية.

انتهى العمل في غضون ذلك، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي إن لجنة المنظمة الدولية 1701 تقوم بتنظيم المنظمة الدولية 1701 بعد الانتهاء والضغط على إسرائيل تدعو خروقها والانسحاب منها مخالفة لبنان.

حصل على قبوله لمدينة الخيام، وتتحمل ميكاتي المسؤولية المدنية في مبادرة تنظيمية 1701، ودعا الولايات المتحدة وفرنسا إلى المنظمات الاجتماعية دعت إلى تحريض إسرائيل على تنظيم وسحب قواتها من جنوب لبنان من قبل ان القضاء مهلة الـ60 يوما بعد ذلك في تفاهم وقف إطلاق النار.

وتبقى رئيس الوزراء اللبناني على من “حل كل الخلافات بما يتعلق بالخط الأزرق حتى لا يكون هناك أي مشرع أي إلزامي على أرضنا”.

كما ساهم بالتالي في تواجد الجيش في الجنوب، وعبر أمله في الوصول لثبات طويل الأمد.

ساهم في جولة ميكاتي في جنوب الفلبين الوطنية الناقورة، حيث زار مقرا لقوات اليونيفيل.

وتشير الولايات المتحدة إلى أن الولايات المتحدة وفرنسا عضوان في اللجنة الخماسية التي ضمان أيضًا لبنان وقوات الطوارئ الدولية (يونيفيل)، والتي حيث من المفترض أن يحافظوا على الحوار بين القضاء مع تسجيل وقف تخصيص النار ومعالجتها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى