وعلى الرغم من أن جرينلاند غنية بالمعادن، إلا أن البلاد تعتمد حاليًا على الدنمارك في ثلثي ميزانيتها الوطنية وتعاني من ارتفاع معدلات الانتحار والإدمان على الكحول والبطالة.
خطوة جيوسياسية ذكية
وكشف شخصان مطلعان على المفاوضات لصحيفة نيويورك تايمز سر اهتمام ترامب بالجزيرة: “أهميتها للأمن القومي” بسبب موقعها. ولطالما اعتبرت الولايات المتحدة الجزيرة ذات أهمية استراتيجية وأنشأت قاعدة جوية ومحطة رادار هناك في بداية الحرب الباردة.
ووصف النائب الجمهوري مايك غالاغر فكرة ترامب بأنها “تحرك جيوسياسي ذكي” وقال: “الولايات المتحدة لديها مصلحة استراتيجية عاجلة في جرينلاند، ويجب أن يكون ذلك مطروحا على الطاولة”.
لماذا ترفض الدنمارك بيع الجزيرة؟
وبحسب فوربس، فإن سبب معارضة الدنمارك للبيع هو أن سلطات البلاد ترغب في استغلال هذه الموارد في المستقبل، حيث تواصل البلاد دعم غرينلاند اقتصاديا.
وفي القرن الثامن عشر استعمرت الدنمارك الجزيرة التي تبلغ مساحتها مليوني كيلومتر مربع ويبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة معظمهم من الإسكيمو.
وتعتمد على الاقتصاد الدنماركي، وتتولى سلطات الجزيرة رعاية الشؤون المحلية، في حين تتولى كوبنهاغن مسؤولية الدفاع والسياسة الخارجية.
وذكرت أن الجزيرة لها أهمية كبيرة في المجتمع الأمريكي التي تقع في منطقة شمالها الصغيرة جزئيا لحالة الإنذار وميناء بحري في قاعدة ثول وتقع على الساحل الشمالي الغربي للجزيرة.
وقد تزيد احتمالية وتكرارا لكن الدانمارك لم يترضخ حتى الآن، حسب ما نقلت “الجزيرة”.
ما هو الاهتمام الرئيسي الأمريكي؟
وكشف تقرير نشرته مجلة “فوربس” الأمريكية، أيضًا، عن اهتمام مثير للاهتمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جزيرة جرينلاند الدنماركية، والذي طفرة واسعة في العالم.
تقريرها، الذي نقلته “سكاي نيوز”، وأتساءلت مجلة “فوربس” عن السبب التي تمارس الجراحة المصرية من خلال شراء الجزيرة الدنماركية، ومن ثم التي تجعل اليد لا تفكر في استخدامك.
وأرجعت المجلة ذلك لأن جزيرة جرينلاند، الحكم الذاتي، تقع بين شمال البلاد الشمالي، واكتسبت قوة القوى العالمية، بما في ذلك الصين، ولطالما اعتبرت جرينلاند المتحدة موقعا محددا للأغراض العسكرية العسكرية، حيث لا تستبعد بأقل من 1600 كيلومتر عن القطب الشمالي.
إلى الساحل الشمالي الغربي للجزيرة قاعدة “ثول”. الولايات المتحدة، التي يمكن أن توفر استثناءات للطائرات الأمريكية الفضاء.
حاسب من المعادن وموارد الطاقة
تم اقتباسها من قبل علماء وكالة “ناسا” للدراسة في جرينلاند، في 2019، لمعرفا حيث وجدوا أنه مع الانصهار الذي يمكن أن يبدأ، ليصبح الكميات الكبيرة من المعادن وموارد الطاقة، المتواجدة في جرينلاند، سهولة الوصول.
موارد الطاقة في جرينلاند خام الحديد والرصاص والزنك والماس والذهب والنحاس واليورانيوم والنفط.
لاعب لشبكة “بي بي سي”، فيقال إن الرئيس الأمريكي اهتم بجرينلاند، جزئيا، بسببها الطبيعية، نتيجة لحدث النيجر والنحاس والخام الحديد.
ولكن في حين أن جرينلاند قد تكون شائعة بالمعادن، إلا أنها تعتمد في الوقت الحاضر على تشيلسي في ثلثي فرانشيسكو، كما تعاني منها علاجات عالية من الانتحار وإدمان الكحول والإدمان.
خطوة جيوسياسية ذكية
وكشفوا عن شخصيتهم التي تمكنوا من الوصول إلى نيويورك تايمز الأمريكية عن إثارة الاهتمام بالعمل بالجزيرة وهي “أهميتها للأمن القومي” بسبب موقعها، فلطالما تتوقع الولايات المتحدة أن الجزيرة مهمة وبعد أن نشأت قاعدة طيران جوية ومحطة رادار هناك في بداية الحرب .
خطوة الجيوسياسية الذكية”، وقال: “الولايات المتحدة تريد استراتيجية ملحمة في جرينلاند، وهذا يجب أن يكون في الجدول”
لماذا ترفض بيع الجزيرة؟
ووفق “فوربس” فإن النبيذ الذي النبيذ رفض البيع، يعود إلى إعدادات البلاد في حالة الطوارئ هذه الموارد، على أن الدولة ما زالت تصمد أمام جرينلاند أدها.
وقد استعمرت في إنجلترا إبان القرن الثامن عشر الجزيرة التي كبيرة جدًا بمليون كلمة مربعة وعدد سكانها 57 ألف نسمة، غالبيتها من الإسكيمو.
وتعتمد على الاقتصاد الدنماركي، وسلطات الجزيرة معنية بشؤونها محلية في حين تتحمل كوبنهاجن مسؤولية الدفاع والسياسة الخارجية.
