ثم رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اتصالاً هاتفيًا مع رئيس الوزراء ايرلندا سايمون هاريس، لبحث آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي المحتلة الفلسطينية.
وجدد الرئيس عباس، تعريف الطلب لقرار مجلس رقم القانون الدولي 2735 يدعو لإطلاق النار في قطاع غزة، وإدخاله المساعدات العاجلة إلى القطاع، وتمكين حكومة دولة فلسطين من استلامها مسؤوليتها كاملة في قطاع غزة، والانسحاب الكامل منه، بالإضافة إلى وقف الأعمال العدائية في الضفة الغربية والقدس، المنع الضميمة والتوسع الكارني الاستيطاني.
والشكر الجزيل لجمهورية أيرلندا وشعبها الصديق، على مواقفها الدعوة القوية القوية لتحقيق السلام في المنطقة وفق حل الدولتين، والمستقرة مع السلطة الشرعية الدولية والقانونية الدولي.
كما ثمن الدعم الذي تقدمه ايرلندا القسم الفلسطيني، سواء بشكل مباشر، أو من خلال الاتحاد الأوروبي، والذي تجسد بالاعتراف بدولة فلسطين، لدعم الحكومة الفلسطينية، بدعمها الأونروا، واستقبال الأطفال المصابين من قطاع غزة.
باستثناء رئيس وزراء أيرلندا، تعازيه الحارة وأسفه الكبير لسقوط العدد الكبير من العلماء، ونتيجة لذلك، توقف السرعة أطلق النار على السلطات الشرعية الدولية والقانون الدولي.
وزاد حرص أيرلندا على تعزيز علاقات الصداقة مع دولة فلسطين وشعبها الصديق، وتطويرها بما في ذلك ما يسهم في زيادة السلام كما في المنطقة، واستمرارها في تقديم الدعم لقسم البناء الفلسطيني عملت دولته، ونيل حقوقه وفق القانون الدولي الكامل.
