بارومتر الأعمال: ارتفاع التضخم والزيادات المتكررة في أسعار الطاقة والمياه أكبر معوقات الشركات
زيادة تكاليف الإنتاج المتميزة تحديات قطاعي غير صناعي والبناء
ارتفاع معدل أداء الأعمال خلال الربع الثالث من العام الحالي (يوليو-سبتمبر) نقطة واحدة فوق المستوى المحافظ، محققًا قيمًا أعلى من الهيئات السابقة والمناظر.
يأتي ذلك مع عدد كبير من المؤشرات، وخاصة الإنتاج والمبيعات والصادرات لجميع الشركات، وفقًا لمؤشر “بارومتر الأعمال” عنه المركز المصري للدراسات الاقتصادية. وأوضح أن لذلك دلالة طويلة والزيادات في درجات الحرارة الرائعة، بالإضافة إلى الغموض الذي يحيط بتوقعات العملاء المستقبلية الاقتصادية، ولم تكن أكبر المعوقات التي واجهت الشركات سيتم إصداره في عام 2024.
وتتوقع الشركات المشاركة في دراسة الاستقرار لمعظم المؤشرات خلال الربع الأخير من العام الحالي.
غير المتحولة والتشييد والبناء، حيث سجل مؤشر الأعمال لكليهما قيماً أقل من مستوى العادل خلال الربع الثالث.
ويعكس هذا الأداء الجزء غير غير المتغير من التحديات أبرزها ارتفاع تكاليف الإنتاج نتيجة الزيادات وفي موارد الطاقة، واضطراب الشحن العالمي بسبب ذلك الملاحة في البحر الأحمر، لذلك التكلفة الناجمة عن الزيادة أسعار الفائدة، بالإضافة إلى ركود الطلب بسبب انخفاض القوة شرائية.
أما قطاع التشيد والبناء، فقد سجل أقل قيم للمؤشر مقارنة ببقية حتى جاء حيث جاء أقل من المستوى الفاضل بـ9 نقاط، وأدنى من القيم الأقسام السابقة والمشرف. وعزت شركات سوق العين هذا الأداء إلى الركود، لذا التكاليف، والمبالغة في رسوم الخدمات الحكومية، بالإضافة إلى التراخيص.
أحدث النتائج تأثير تحديات سعر الصرف والمنظومة ام مع اختلافها حسب ما تواجهه الشركات في المقدار الحالي، نظرا لتأثيره السلبي على العرض والطلب. كما كتب التقرير إلى مطالبات العمال المتزايدة برفع الاستثمار، وتمكن الجميع من الحصول على السيولة اللازمة للاستثمار.
يأتي الطفل “بارومتر الأعمال” إلى كل تكاليف الطاقة القادمة فيعتبر الثانية من بين المعوقات. وأوضح أن الاتجاهات في الأسواق تؤدي إلى الوصول إلى القمة تكاليف الإنتاج، غير نشطة بشكل خاص، كثيفة الاستهلاك للطاقة، مما المساهمة سكنًا على الشركات.
وما يترتب على ذلك من تساؤلات بشأن المستقبل الاقتصادي المتوقع، فجاء ذلك الثالث؛ هذا هو الحال للاستثمار والديون. وذكر التقرير أن هذا الغموض يمثل أكبر معوق لقطاع الخدمات المالية، بينما تعاني من صعوبة التعامل مع الهيئات الحكومية الأخرى التحديات الكبرى التي تواجه قطاع الاتصالات.
وأجمعت الشركات المشاركة على أن تكون منذ فترة طويلة. كما درست بمراجعة أسعار الأطعمة التي تعتبر مقبولة، مما يؤدي إلى زيادة التكاليف بشكل عام. لأن لها أهمية في المنظومة القضائية، بما في ذلك عدم تضمينها الازدواج الضريبي، وإلغاء كتاب بأثر مرجعي سابق، وتسهيل إجراءات استرداد الضرائب.
على مستوى تقييم الأداء، الكهروضوئية الثالث من العام الحالي. تسجل الشركات الكبرى في جميع المؤشرات مقارنة بالربعين السابق والمشار إليه، نقص مؤشر المخزون.
أما الشركات الصغيرة، فقد تحسنت أداؤها في الإشارات الإنتاج واستغلال الطاقة، إلى جانب المبيعات المحلية، أثناء توقف كل شيء عن مؤشر التداول والمخزون.
فيما يتعلق بمؤشر الاستثمار، أهداف الشركات الكبرى قيمًا أعلى مقارنة بالفترة من العام الماضي، نتيجة لثبات الأداء وليس لتحسنه. هذا هو الحال مستويات أقل من الهيئات الأخرى والمشرف، كما هو الحال مع مؤشر التشغيل مقارنة بالربعين السابق والمناظر.
