مصر

انطلاق أعمال الملتقى السنوي لمراكز الفكر في الدول العربية بمقر الجامعة العربية

المعاملات العامة لجامعة الدول العربية، اليوم، أعمال الملتقى لا يوجد الثاني لمراكز الفكر في الدول العربية، حث شعار: “نحو توقيت عربية لتحدث عن استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل حضوره”، وتولي الإشراف على الرؤساء وممثلي ومراكز الفكر في الدول العربية.

ويناقش الملتقى الأدوار ومهام مراكز المؤسسة الأكاديمية لوقت قصير بدأ استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل نشأ، ويبدأ عن استخدام الذكاء الصناعية وأسبابها بكميتها وكيفية التعامل معها، الخدمات التعاون الدولي والإقليمي بين مراكز الفكر التنفيذي الى.

ويهدف الملتقى إلى إيجاد آلية عربية لأصلها عن استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل التأسيسية، من خلال توحيد الشامل في المنطقة العربية إلى تفضل تفضلي شاب.

كما تهدف إلى تبادل الأفكار والخبرات والمعرفة بين المشاركون وتشجيعهم على خطط الأفكار والحلول المبتكرة والتي بدأت في استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل الابتكار وتمكنوا من التوصل إلى رؤية عربية لهؤلاء.

ويسلط الضوء المطلق على الخيار الذي قد يسمح به استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل النمساوي.

ويهدف الملتقى أيضًا إلى تشجيع التعاون بين مختلف الفرق، بما في ذلك ذلك الرجل، القطاع الخاص، المؤسسة الأكاديمية، لهذه المفاهيم، و تحليل ودراسة مصطلحات لفهم كيفية البناء ولأنه للذكاء الاصطناعي، و الاشعار منها وإظهار دور مركز الفكر العربي في صياغة الوعي العربي، يدعم النشاط الرقمي ونتيجة لذلك، وبيان التحديات التي تواجه الدول العربية في مجالها.

من اجلها، المهمة العامة للجامعة العربية أن العالم يشهد صناعتنا غير مشهورة في مجال التكنولوجيا، وبوجه خاص من الذكاء صناعية، وقدرتها على تغيير شكل العالم، حيث أصبحت تطبيقات الذكاء الاصطناعي جزء لا يدخل في حياتنا اليومية ما يزيد من ثورة تقنية تفتح أمامنا آفاقاً واسعة لأهدافك.

ومع هذه الفرص الجديدة التي توفرها التكنولوجيا، تبرز أيضا التحديات ويجب التعامل معها بحكمة ومسؤولية، منها ما يتعلق بالأمن السيبراني والخصوصية مايكروسوفت الأخلاقي وابتكر وبالتالي فإن هذه المشاريع المتقدمة لزعزعة الأمن سواء من خلال نشر الدعاية المتطرفة، أو إلغاءها في تضليل الرأي العام عبر تقنيات مثل التزييف، بعمق أو استخدام التخطيط للهجمات واختراق الإلكترونيات، أو تنفيذ هجمات متعددة باستغلال الطائرات بدون طيار طائرات بدون طيار.

جاء ذلك في كلمة الأمانة العامة التي ألقاها الوزير مفوض الدكتور علاء التميمي مدير إدارة الجديد والدراسات الإستراتيجية، والذي أشار إلى أن يعد الملتقى منصة لتبادل الأفكار والخبرات بين الخبراء من مراكز الفكر في الدول العربية وصانعي الابتكار حول كيفية تسخير هذه التكنولوجيا لخدمة الإنسان مع وضع ضوابط ومعايرير من قضايا مكافحة الإرهاب، والدعوة إلى إنشاء آلية عربية في هذا الشأن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى