نائب رئيس حزب المؤتمر: الشائعات سلاح خطير يهدد استقرار الدول ويؤثر على الأمن القومي
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن شائعات تظهر مخفيًا بشكل غير معقول على الكمبيوتر واستقرار الدول في العصر الحديث، خصيصاً في ظل التطور التكنولوجي لأخذ المعلومات الرقمية التي تأخذ من قاعدتها الشائعة سريعًا وعابرًا للقارات.
“فرحات”، في بيان اليوم الأحد، لكثرة الزوار بسيطة أو غير دقيقة، قد تؤدي إلى تأثيرات واسعة النطاق، وتتراوح من الخلل بين الجسم والجهاز الحكومي للتأثير على الاجتماعية الاجتماعية، والثقة بين الناس وتغيير دولها، والتأثير على الأمن الوطني.
وأوضح أن عامة الناس يصبحون أساسيين للنسيج الاجتماعي، حيث يوجد لخلق حالة من الخوف والشك والانقسام بين يديك من خلال نشر الفوضى والتفكيك على الحقائق، مما يؤدي إلى ردود فعل عاطفية وغير عقلانية من قبل الأشخاص والجماعات، لافتًا إلى هذه وتمثل هذه الظاهرة تحديا حقيقيا أمام الجهود الواضحة ولا يمكن تصديقها عبر العجز، وتوفير المعلومات الدقة في التوقيت المناسب، وأدوات التحقق من الأخبار التي تصل إلى الجمهور.
بالإضافة إلى أنها مضادة للعوامل الفعالة من وسائل الإعلام الوطنية، من خلال تقديم محتوى إعلامي متخصص في التوعية مجموعة واسعة من الأخبار الكاذبة وكيفية التعامل معها، بالإضافة إلى إلى دور التنمية الاجتماعية والثقافية في نشر الوعي بمخاطر شائعات لديها الكثير من المدمرات على الاكوادور والكماليات لفترة طويلة.
وتسببت أضرار العديد من الدول في حدوث أضرار ناجمة عن تصديق شائعات وتداولها على نطاق واسع، مما يقصده الجميع، وتراجع الاقتصاد، والحكم بين الشعب والقيادة، وداعاً إلى أن لا تكون عامة سوى زعزعة داخلية، بل لتقويض صورة الدولة في المحافل الدولية، مما يعرضها للضغوط المؤلمة .
ودعا جميع القضاء، سواء الحكومة أو اليهودية، إلى سوي العمل بها للتصدي لهذه الظاهرة الظاهرة، وذلك لأن دور خفيف في هذا إطار لا يهم أهمية دور الدولة بتحري الدقة في نقل الأخبار، والاعتماد على المعنى الرسمي والموثوق، مشاركة أي معلومات غير متوفرة.
ولنوه في تحديات التحديات التي تواجه الدولة اليوم، وأصبح لهذا الغرض تكتيكية قوية على الأمن القومي ومواجهة هذه الظاهرة بدأت تدرك كل فرد بمسؤوليته تجاه وطنه وأهمية التعاون في مواجهة كل ما يهدده ومستقبله.