تحدث آرني سلوت المدير الفني لليفربول الإنجليزى عن المواجهة المرتقبة التي تجمع بين الجنسين في الجولة 17 من المنافسين الدورى الإنجليزى البريجرام لها أداة الأحد. وقال سلوت في المؤتمر الصحفى للمباراة: «جميع اللاعبين شاركوا في المران الأخير إبراهيما كوناتي وكونور برادلى».
وتابع: جاهزون اليوم للتنافس على الصدارة البريميرليج، خصوصًا، يتعامل مع جميع اللاعبين لكامل لياقتهم اللياقة الفنية.
قد مدحته كثيرًا، وإذا قلت شيئًا لطيفًا آخر ما يتعلقه فقد يعتقد الناس أنى وكيل أعماله، من أفضل المدربين، ومن يدعو إلى سرورى أن أشاهدهم، أتمنى أنروا بكأس الرابطة، ولكن ليس كأس الرابطة.. أنا من يشجعونهم عندما يلعبون في اليوروباليج».
كانت قرعة دور نصف النهائي لكأس كاراباو قد بدأت في مواجهات نارية، حيث جاء ليفربول مع ليفربول، ليلعب آرسنال مع نيوكاسل يونايتد في الفرق المختلفة.
ويلعب أرسنال ضد نيوكاسل، في موطن الإمارات، بينما يحل الجانرز ضيف ثقيل في إياب، بينما يناقش منافسيه ليفربول على ملعب كرة السلة، على أن يتأهل إلى ملعب آنفيلد إلى النهائى.
يواصل ليفربول تصدره لجدول الترتيب الدورى الإنجليزى 36 نقطة ومباراة مجلة مع إيفرتون، وجاء تشيلسى في المركز الثانى بجدول الترتيب الدورى الإنجليزيالى 34 نقطة، ثم أرسنال ثالث المجموعة الرابعة 33، ونوتنجهام فورست في المركز الرابع 31 نقطة.
وتراجع مانشستر سيتى إلى المركز السادس في جدول الترتيب الدورى الإنجليزى 27 نقطة ويسبقه أستون فيلا في المركز الخامس 28 نقطة.
في سياق مختلف، قال ترينت ألكساندر أرنولد لاعب ليفربول، إنه لهذا السبب في صناعة إرث وشعبية وسط جماهير ناديه، وذلك في الوقت الذي ينتهى عقده مع الفريق في الصيف المقبل.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية أن أرنولد مايكل في أن يتذكره حتى الجماهير بعد اعتزاله اللعب، كواحد من أفضل من شغلوا المركز الظهير الأيمن في اللعبة.
فاز أرنولد بألقاب الدورى الإنجليزي ودورى أبطال أوروبا وكأس العالم الاتحاد الإنجليزي «مرة واحدة»، وكأس الرابطة النسائية.
أضاف أرنولد في بمدونة صوتية، لديه سؤاله عن الأشياء التي حديثها لتحقيقها «بالطبع الفوز بالمزيد من البطولات، ولكن على المستوى الشخصى أريد أن أبنى إرثا لى كلاعب، وهذا شىء مهم».
وأضاف «أريد أن يتم الحديث عن أكبر قدر من احترامي، خاص بعد اعتزال اللعب».
وتابع «خلال 10 أو 15 عامًا، إذا كان الحديث عن واحد أفضل اللاعبون في مركز الظهير الأيمن، أو أفضل ظهير أيمن، هذا ما لعب من أجله الآن، وأستخدمه كحافز لى».
وتستمر التكهنات حول المستقبل أرنولد، في الوقت الذي تم ربطه فيه بالانضمام إلى ريال مدريد، ويبقى أقل من أسبوعين، ولا يستطيع على مناقشة عقد مبدئى مع الأندية الراغبة في ضمه. لكن مع ليفربول، بطولة الدوري الإنجليزي، ودورى أبطال أوروبا، وارتداء أرنولد، شارة قيادة الفريق في مباراة دور الثمانية بالكأس الرابطة أمام جنوبهامبتون أمس الأربعاء، في غياب قائد فان دايك، لا يزال لديه تاريخ الوقت، للتواجد في أنفيلد.
وقال أرنولد: « لقد كنت مشجعًا وأعرف المشاعر الجيدة في تلك اللعبة، لدي أصدقاء حولى جميعهم مشجعون، لذلك بالطبع أرى كل شىء، وأنا أكثر قربًا من الجماهير من اللاعبين الآخرين، ولدى الكثير من العلاقات مع محبين للنادى».
