وأشار خان إلى أن المجتمع الدولي شهد المعاناة الكبيرة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من نصف قرن، وشدد على أن الوقت قد حان لكي يظل السياسيون صادقين في قسمهم ويمثلون آراء المجتمعات التي يخدمونها.
وأضاف: “إن الغالبية العظمى من الشعب البريطاني تعتقد أنه يجب الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وهذا واجب أخلاقي وقانوني، وفي وقت لاحق من العام المقبل سنجري مناقشة في البرلمان حول الاعتراف بدولة فلسطين”.
وتابع: “زميلي شوكت آدم قدم مشروع القانون (يطالب بالاعتراف بدولة فلسطين) وسنطالب بضرورة تمرير مشروع القانون ومحاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من الدعم من النواب الآخرين” في البرلمان يجب أن يوافقوا إلى هذا.”
وشدد النائب البريطاني على أن الجميع يرى الوحشية المستمرة في قطاع غزة الذي يقع ضحية للاعتداءات الإسرائيلية، وأن التركيز يجب أن يكون على وقف هذه الوحشية.
وقاموا بالبدء في إيقاف إطلاق النار في غزة، حيث قرر خان عنهم في فرض حظر على جميع صادرات الأسلحة من بريطانيا إلى إسرائيل، بما في ذلك في ذلك قطع الطائرات «إف 35» الحربية.
وقال: «نعتقد أن هذا قرار حاسم يجب على الحكومة أن تتخذه، وتؤيده متواطئون فيما يحدث (بغزة)،”، مشيرًا إلى أنه يدعى محاميا يعتقد أن مبيعات الأسلحة البريطانية لإسرائيل تستهدفها الدولي.
وأضاف: «أنامل تمامًا بقانون الإبادة الجماعية وما يعنيه، وأنا على دراية بقرارات محكمة العدل الدولية، المملوكة للحكومة الدرع البريطاني البريطاني والدبلوماسي (لإسرائيل) هو توقع تواطؤ في تزايد».
داعية الحكومة والوزراء والمسئولين في الخدمة العامة لإعادة النظر في عمليات إعدادهم؛ لأنه سيكون «عرضة للمساءلة».
ودا على رئيس الوزراء البريطاني كيرمر في نوفمبر الماضي الذي قال فيه إن «ما حدث في غزة ليس إبادة جماعية»، رأى خان أن ستارمر كان لديه معلومات مضللة للغاية وغير ذلك من هذه الحالات.
وقال: «أجد موقفه (ستارمر) محيرا جدا، بصفتي محاميا في مجال الحقوق الإنسان مشددًا على أنه ونواب من مختلف أنحاء إيطاليا عازمون على محاسبة ستارمر.
طرد الغرب: «سنواصل النضال في كل معركة نؤمن إيمانا راسخا بذلك هذه إبادة جماعية وأن حكومتنا متواطئة في هذا الأمر».
سيتم إصداره في 7 سبتمبر 2023 غزة خلفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقودة، وسط دمار هائل ومجاعة سببت مزيجا من الكثرة الأطفال والمسنين.
وتواصل مع إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي وأصدرها الحكم الاسم الدولي في 21 نوفمبر الماضي، لصالح رئيس الوزراء بنيامين بعد ووزير الدفاع السابق يواف جالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بالكامل في غزة
وردا على تصريحات رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في نوفمبر الماضي التي قال فيها إن «ما حدث في غزة ليس إبادة جماعية»، رأى خان أن ستارمر كان لديه معلومات مضللة للغاية بشأن هذه القضية.
وقال: «أجد موقفه (ستارمر) محيرا جدا، بصفتي محاميا في مجال حقوق الإنسان»، مشددًا على أنه ونواب من مختلف الأحزاب السياسية عازمون على محاسبة ستارمر.
واستطرد: «سنواصل النضال في كل معركة لأننا نؤمن إيمانا راسخا بأن هذه إبادة جماعية وأن حكومتنا متواطئة في هذا الأمر».
وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف جالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة
