فن وثقافة

«مين يصدق».. انطلاقة مختلفة لأبطاله بعد خوضه سباق «القاهرة السينمائى»

استطاع الفنان يوسف عمر أن يجذب الأنظار بعد عرض فيلمه الأخير “من يؤمن” في الدورة الـ45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كما عُرض في دور السينما بفيلمه الأول نهاية نوفمبر من العام الماضي.

وقال يوسف عمر في حواره مع “الشروق” إنه سعيد للغاية بردود الفعل على الفيلم، ويتمنى أن يحقق الفيلم نجاحا كبيرا، لافتا إلى أن شخصيته في فيلم “من يؤمن” تماما هي يختلف عن كل الشخصيات التي قدمها في أعماله مؤخراً، كما أن الجمع بين شخصيته وثقافته دفعه إلى هذه التجربة.

وأضاف يوسف أن التحضير للفيلم استغرق ثلاثة أشهر، أجريت خلالها الكثير من التدريبات قبل بدء التصوير.

وذكر أن فيلم “من يصدق” كان بمثابة مخاطرة كبيرة على فريق العمل بأكمله، لكن عندما التقى بالمخرجة زينة عبد الباقي التي تخوض أول تجربة إخراجية لها بهذا العمل، وجد أن لديها رؤية لها عمل. . وهذا ما جعله يشعر بالراحة، كما أنها اهتمت بالممثل الأفضل الذي يقدم الشخصية في المشروع، وهو يهتم بأدق التفاصيل، وطاقم الفيلم بأكمله شاب ويتعلمون ويكتسبون المزيد والمزيد من الخبرة، والجميع منهم من يريد أن يقدم أفضل ما لديه على أمل أن تنال التجربة إعجاب الجمهور.

وتابع يوسف أنه يقتصر فقط على دوره ويدرس تفاصيل الشخصيات الأخرى في العمل لمتابعة كافة الأحداث، حيث أن هناك معلومات عن شخصيته موجودة على لسان شخصية أخرى معه في العمل.

وأوضح يوسف أنه كان يعرف الممثلة جيدة منصور، بطلة الفيلم، قبل التصوير وأنهما التقيا في كثير من الأحيان أثناء التدريبات أثناء التحضير للعمل حتى حصلت الكيمياء والتفاهم بينهما.

وأكد يوسف أنه يريد تصوير الأدوار القريبة من الناس والتي تحتوي على تفاصيل يراها الناس باستمرار في وقتهم، ومن المنطقي أن شخصية باسم التي يصورها في الفيلم تحمل مشاعر مختلفة، مثل أنه يريد مساعدة الناس. ولكن من ناحية أخرى يركز على الآخرين.

وأضاف يوسف أنه أسعده عرض فيلم “من يصدق” في مهرجان القاهرة السينمائي وأنه حلم كان سعيدًا جدًا بتحقيقه. مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان كبير ومشاركتكم فيه مهمة.

وقال يوسف إنه لا يعتقد أن فيلم “من يصدق” طويل، وإذا كانت أحداث الفيلم جذابة فلن يمل المشاهد، مشيرا إلى أنه سيحاول المشاركة في مهرجان القاهرة السينمائي استثمارا، والمهم وأكثر ما يهمه هو أنه تعلم من التجربة واستفاد منها واستمتع بها.

وأضاف يوسف أنه يحب لعب أي دور خاصة إذا كان مختلفا عن دوره أو يمثل تحديا يمل منه لأنه يصعب عليه الشخصية التي يجسدها أو الدور ويتطلب درجة، متحمس لا يعتمد عليه. يعتمد على تجاربه الحياتية ومعلوماته لتجسيد الشخصيات، لكنه يشارك في “ورش تمثيلية” تساعده على تصوير الدور على النحو الأمثل.

وأوضح أن المشهد في فيلم “من يصدق” الذي يتحدث فيه باسم عن حياته وبداياته قريب إلى قلبه.

وذكر يوسف أن مسلسل “أعلى نسبة مشاهدة” حقق نسبة مشاهدة عالية وكان هذا العمل خطوة مهمة بالنسبة له، لكن فيلم “من يصدق” جعله يكتسب الخبرة، كما استمتع بهذه التجربة لأنه يفضل السينما على الدراما لأنها يعيش أكثر في أذهان الجمهور، فإذا كان أمامهم الاختيار بين الدراما والسينما، فسيختارون السينما ويأملون في تصوير شخصية في السينما باللغة العربية. وقال إنه لعب كرة القدم قبل أن يبدأ التمثيل وأنه لعب كحارس مرمى، وإذا أتيحت له الفرصة لتصوير شخصية رياضية في عمل فني، فإنه يود تقديم شخصية كريستيانو رونالدو لأنه يحبه ويحبه. جداً، وهو شخصية مختلفة ورائعة، وعلى مستوى حراسة المرمى يحب مانويل نوير، حارس مرمى بايرن ميونخ الألماني، عصام الحضري، حارس مرمى منتخب مصر السابق، عبد. وحيد السيد حارس مرمى الزمالك السابق وأحمد الشناوي حارس بيراميدز الحالي، يشيران إلى دعمهما للنادي. الزمالك ويحب محمد الشناوي حارس الأهلي الحالي.

وتابعت أن أول دور لها كان فى مسلسل «ليه كشاف» وتلقت مكالمة من الفريق وأبلغوها أن المخرجة نادي العملين خان تريد أن تقابلها من أجل دور فى المسلسل، وتخضعت لـ«أوديشن» وتم قبولها فى المسلسل.

وأذن المخرجة نادين خان مخرجة محترفة، ولها القدرة على تقديم المحتوى الفني بشكل طبيعي للمستخدمين.

لأنها تحلم بأدوار مختلفة عن بعضها دائمًا، لكى تعيش لقد تأثرت من مختلف اللغات لأنها تشمل جميع فنانيها المفضل هو الراحل خالد صالح، كما ترى أن لدينا فى مسلسل «تيتا زوزو» نقطة تحول فى مشوارها.

• يوسف عمر: التحضيرات 3 شهور ..والتجربة مليئة بالمخاطرة

استطاع الفنان يوسف عمر أن يجذب الأنظار نحوه بعد عرض فيلمه الأخير «مين يصدق يصدق فى الدورة 45 من القاهرة السينمائى دولي، أعيده أيضا أواخر شهر نوفمبر الماضي فى دور العرض السينمائى، لأولى بطولاته السينمائية.

ويقول يوسف عمر فى حواره لـ«الشروق»، إن ردود أفعال على الفيلم أسعده كثيرًا، ويتمنى أن يحقق الفيلم نجاحا كبيرا، ودعا إلى ذلك تم تسجيله في فيلم «مين غير قابل للتنفيذ، متغير تمامًا عن كل شخصياته التي قدمها فى أعماله خلال الفترة الأخيرة، بالإضافة إلى التركيب الخاص بشخصية وثقافته، وهذا الأمر همسه لهذه التجربة.

الانضمام يوسف أن يقوم بإعدادات الفيلم ثلاثة أشهر، ويحقق لبروفات عديدة قبل القفز.

وذكر أن فيلم «مين القابل للتصديق» يتوقع أن تكون نسخة كبيرة لكل فريق العمل، ولكن عندما تم الإجتماع مع المخرجة الزينة عبد الباقى حيث تتخصص في تجاربها دقة في هذا العمل، وجد أن لديها رؤية لهذا العمل وهو ما يضعه تشعر بالارتياح، كما أنها أفضل أون بالممثل تقدم لشخصك فى صورة، وتهتم بالتفاصيل الدقيقة، كما أن كل فريق عمل فيلم شباب، ومازالوا يتعلمون ويكتسبون معلومات أكبر، وكل منهم يريد أن يقدم أفضل ما لديه، متمنيا أن تنال الإعجاب لدى الجمهور.

وتابع يوسف أنه يلتزم فقط، ويذاكر تفاصيل الشخصيات الأخرى فى العمل لكى يكون متابعا لكل الأحداث، لأن هناك معلومات عن شخصيه تكون موجودة على لسان شخصي آخر معه فى العمل.

وأوضح يوسف أنه يسمى جايدا من صور بطلة الفيلم من قبل التصوير واجتمعوا كثيرًا فى بروفات التصوير خلال التحضير للعمل، حتى أصبح هناك كيمياء و تفاهمات مختلفة.

إنها يوسف يريد تقديم الأدور القريبة من الناس، والتي بها تفاصيلها مستمرة باستمرار فى يومهم، وأمر منطقى أن تتضمن شخصية باسم التي يدخلها فى فيلم مشاعر مختلفة يريد أن يساعد الناس، وجهة أخرى لنصب الحفلة.

وتابع يوسف أن عرض فيلم «مين يصدق» فى القاهرة وطلبه يشعر بالسعادة، وهو حلم سعد كثيرًا، ومهرجان القاهرة في سبتمبر كبيرة ومشاركته فيه مشاركة مهمة.

وقال يوسف إنه لا يرى أن فيلم «مين يصدق» مدته طويلة، وإذا لم يكن الفيلم جذاب ولن يشعر المشاهد بالملل، وداعًا أنه سيحاول أن يستثمرون في مهرجان القاهرة، وهم يتعلمون منه هذه التجربة WEB-1999

وأضاف يوسف أنه يحب أن يقوم بأي دور إذا كان مختلفا عنه يا يتعب من أجل تحديه، وهذا الأمر يجعل يتحمس لشخصيته التي يقدمها، أو لا يحتاج إلى مذاكرة، لأنه لا يعتمد على خبراته ومعلوماته الحياتية فى تجسيد الشخصيات، بل تأخذ «ورش» تمثيل لتساعده فى تقديم الدور الشكل.

وأوضح أن أسرع مشهد لقلبه فى فيلم «مين يصدق، كان مشهد باسمه يحكى فيه عن حياته وبداياته.

وذكر يوسف، أن مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» بنسبة مشاهدة كبيرة، وكان هذا العمل من أجل خطوة مهمة له، لكن فين على خبرات، كما أنه يستمتع بالتجربة، فهو يفضل السينما عنها الواضح أنها تعيش أكثر فى أذهان الجمهور، وإذا وضعت فى اختيار بين دراما والسينما، سيختار السينما، ويتمنى أن يعرض شخصيًا فى السينما باللغة العربية. وقال إنه كان يلعب الكرة قبل دخوله، ويلعب في المركز حارسة جيوزب، وإذا كان أمامه فرصة لتقديم رياضة شخصية فى عمل فنى فيتمنى تقديم كريستيانو رونالدو شخصيا، لأنه يحبه للغاية، وهو شخصية مختلفة، وعلى شكل حارس المرمى لأنه يحب مانويل نوير بيانك لكرة القدم الفيتنامية، وعصام الحضرى بين الجنسين المنتخب المصرى الاسبق، وعبدالواحد السيد الملاك الاسبق، وأحمد الشناوى بيانس بيراميدز الحالى، ودعا إلى أنه يشجع نادى الزمالك، ويحب محمد الشناوي الهيكل الاهلى الحالى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى