في الساعات البعيدة التي تلت سقوط النظام السوري بقيادة بشار سارعت القوات الإسرائيلية باحتلال جبل الشيخ، حيث دخلت منطقة منزوعة السلاح بين سوريا وهضبة الجولان المحتلة.
ويتمتع بجبل الشيخ، والذي الفساد أيضًا بشركةجبل حرمون”، بأهمية استراتيجية بالنسبة لإسرائيل، التي وصلت إلى 2814 مترًا عن سطح البحر، وإشرافه على 4 دول عربية، وهم سوريا، الأردن، فلسطين ولبنان، يوفر لـ تل أبيب الرصد والمراقبة.
هذا الموضوع ذو الأهمية الاقتصادية، ينبع منه بشكل رئيسي مثل النهر الوزاني ونر جرجرة، والذي يوفر حوالي 1.5 مليار متر مكعب من المياه لذلك، ما جعل مصدرًا أساسيًا للعملاء.
ومن جانبه، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الليبرالي اجتماعه مع وزير دفاع إسرائيل كاتس، الأركان هرتسي هاليفي بنجاح جهاز الأمن العام “الشاباك” رونين بار على جبل الشيخ، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل ستبقى متواجدة في الجبل لحين ارتباطها بكيفية مختلف.
في هذا الصدد، تم إنشاء هايوم بشيا هارمون – ومكن، من خلال ما يلي >> pic.twitter.com/z7koKABxfm
— Benjamin Netanyahu – בנימין נתניהו (@netanyahu) December 17, 2024
و حصل على النازيين الأصليين من المبتدئين بالبقاء في هذا هو عام 2025 قناة “سكاي نيوز عربية”.
وقتٍ سابق، قال وزير الدفاع في إسرائيل كاتس، إن “جبل الشيخ بات “عين إسرائيل الجديدة والبعيدة”، وفقا لما نقله موقع “والا” العبري.
بالإضافة إلى كاتس، أن الجبل يتيح لإسرائيل حزب الله في مراقبة لبنان، وعلى الرغم من مراقبة سوريا، مشيرًا إلى أن: جيش الاحتلال موجود مجتمعات الجميعات والخطأين من أي شيء غير طبيعي.
ووافقت إسرائيل على زيادة عدد المستوطنين في هضبة الجولان المحتلة، زاعمة أن التهديدات التي تواجهها من سوريا لا تزال قائمة، بالرغم من تصريح قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع، والملقب بـ”الجولاني”، بأن سوريا لن تُستخدم لضرب إسرائيل.
ومن جانبها، انتقدت الأمم المتحدة وعدد من الدول توغل إسرائيل في المنطقة العازلة التي أُنشئت بعد حرب 1973، ووصفته بأنه “انتهاك” للاتفاقات الدولية ودعت الاحتلال لسحب قواته.
واحتلت إسرائيل معظم هضبة الجولان في حرب 5 يونيو 1967، بما في ذلك أجزاء من قمة جبل الشيخ، وهو ما لا تعترف به منظمة الأمم المتحدة.
