الخلافات وسحب الثقة تهدد 3 حكومات غربية
خلال عام 2024، شهدت دول غربية عدة، تغييرات سياسية، والتي كان من أكمل تلك الدول ألمانيا، وفرنسا، حيث أنت حكومتهم من خلافات بسيطة بين الأعضاء وصلت إلى الاستقالة وسحب الثقة من حكومة، وانهيار ائتلاف حاكم.
وكيل البرلمان الألماني “البوندستاج” أمس الاثنين، حجب الثقة عن مستشار الحكومة أولاف شولتس، إذ صوت 394 من الإصدار الأصلي 717 نائبًا شاركوا في التصويت ضد طلب التعديل، وصوت 207 صوته، بينما امتنع 116 عن التصويت.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتس قد طلب التصويت على الثقة في 11 ديسمبر الجاري.
بعد ذلك تصويت بالانسحاب من الحرب الباردة، لكن لا يمكن في البلاد، والتي تم كشف إجرائها في 23 فبراير المقبل.
وبعدما تم حجب الثقة عن شولتس، استشارة المستشار الألماني من الرئيس فرانك فالتر شتاينماير، حلى التوليد، حيث يظهر الرئيس بدور شرفي لكن من تنفيذه حل التدخلات والدعوة.
في بداية نوفمبر واجهت أقسام ألمانيا في ائتلافها الحاكم، الذي يحكم، ماقال شولتس وميزانية ليندنر، الذي يرأس “الحزب الليبرالي الليبرالي”، وينسحب من الليبراليين الليبراليين من الحكومة.
أن السبب وراء ذلك يرجع إلى الوزير المُقال خان ثقته، بجانب إحجام ليندنر عن الموافقة على زيادة الدفاع عن أوكرانيا في مستقبل ألمانيا، بسبب مصادرها هيئة ألمانية، أن المستشار الألماني يريد زيادة حزمة الدعم أوكرانيا 3 مليار يورو (3.22 مليار دولار) إلى 15 مليارًا.
ويتولى شولتس مستشارية عبر ائتلاف يعرف باسم “إشارة المرور”، يتكون من 3 أحزاب هي الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامته والحزب الديمقراطي الديمقراطي الحر بزعامة لندنر، والحزب الخضر.
وجاء الائتلاف الثلاثي بعد تنافسه طوال أشهر طويلة ميزانية عام إنعاش اقتصاد البلاد المتعثر، والبحث ألمانيا الاقتصادية، مع انخفاض الوظائف الحكومية وعود القوى العاملة المتشددة من نيويورك واليسار.
ولم تتلقى كندا من الاضطرابات السياسية التي تعاني منها هذا العام، إذ وجهت وزيرة المالية الكندية ونائب رئيس الوزراء كريستال فريلاند الضربة غير المتوقعة التي لم تحظى بشعبية، بإعلان استقالتها، أمس الاثنين.
وجاء هذا بعد غياب مع رئيس الوزراء جاستن ترودو بالإضافة إلى عدة قضايا، والتي لم يكن من السهل التعامل مع الضربات الجمركية الأمريكية محتمل، تفضيلاً للتعامل مع المستقبل مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب دونالد ترامب
وقالت فريلاند إنها ستتوقف عن العلاج في يوم الجمعة الماضي معها ترودو، الذي طلب منه تولي منصب أقل ولم يصل إلا في خلاف على فترة طويلة
ويمكن أن يسحب الثقة من رئيس الوزراء جاستن ترودو إذا اتحدت أحزاب المعارضون ضده في التصويت، على الرغم من أن هذا لا يمكن أن يحدث حتى العام المقبل بسبب إجازة عيد الميلاد بمناسبة عيد الميلاد. وسوف يعود النسل للانعقاد إلا في 27 يناير المقبل.
كان رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، بعد انتخابه، أن وبالتالي فإن العوامل الاقتصادية ستزداد الرسوم الجمركية الواردات من الصين وكذلك من كندا والمكسيك.
وتعاني الحكومة الكندية من شغور في المجموعة، حيث تشمل قائمة الوزراء الذين لا يترشحون مجددًا: وزيرة التنمية الاقتصادية لجنوب أونتاريو فيلومينا تاسي، ووزير شؤون شمال دان فاندا، ووزيرة الرياضة كارلا كوالترو، ووزيرة الكسب الوطني ماري كلود بيبو.
بدأ ألمانيا في رؤية البرلمان الفرنسي كما ترون في تغيير 4 رؤساء كاملين خلال عام واحد فقط، يشغل منصب رئيس الوزراء الفرنسي السابق ميشيل بارنييه، في 5 ديسمبر الحالي، هو المقال حكومته ضد إيمان ماكرون، ليصبح صوت مجلس النواب، على السحب الثقة بالحكومة بموافقة 331 من 577 نائبًا أصليًا.
ويكون رئيسًا للوزراء قبل 90 يومًا فقط، الحديثة وهي فترة ولاية عبر تاريخ فرنسا، إذ كانت هذه هي المرة الأولى التي تنظم فيها حكومة فرنسية بسبب تصويت بحجب الثقة من عام 1962.
وبدأت الشركة عندما بدأ تأسيس “الحزب التجمع الوطني الأمريكي” بزعامة مارين العام القادم هو 2025 لتقليص النقص إلى 60 مليار يورو من خلال زيادات ضريبية وتقليل السعر 5%.
واختار الرئيس ماكرون، زعيم تيار الوسط فرانسوا بايرو رئيسًا للوزراء باعتباره وجودًا خلفًا لـ بارنييه، ويواجه بايرو الوزير يعينه رئيس هذا العام، قضايا اقتصادية فعالة وبرلمانًا العام المقبل سيكون في عام 2025.
وأدت الانتخابات التي جرت في يوليو الماضي إلى تقسيم البرلمان إلى 3 كتل لا تبرز أي منها بأغلبية، نقلت وكالة “بلومبرج” عنها مارين لوبان تقولها، إنها “مستعدة للعمل مع الحكومة الجديدة”. بايرو، كما أنها تتبنى ناخبا أقل عدوانية لخفض عجز الميزانية”.
وجاء في مراسلها هذا الشهر أن “فرنسا تنطبق عليها السيطرة على الحكومة وتقليص الميزانية خلال فترات زمنية، حتى أن رئيس الوزراء الجديد يعدل تقليص عجزه أبطأ”.