فيديو.. دمار واسع جراء إعصار “شيدو” بمايوت الفرنسية ومخاوف من ارتفاع القتلى
أكثر من قرن من الزمان، تبحر من آلاف الموتى: السلطات تتقدم بميزانية بشرية عالية جدًا في مايوت، ودمرت منطقة الجزء السفلي من فرنسا بسبب إعصار تشيدو، أو تم تعزيز قوات الإنقاذ عبر الجسر الجوي #AFPVertical ⤵️ pic.twitter.com/Gi88tT8lYX
– وكالة فرانس برس (afpfr) 15 ديسمبر 2024
في تحديد السياق، يتضمن وزارة الداخلية الفرنسية أن العدد النهائي للضحايا ونتيجة لذلك ونتيجة لذلك في هذه المرحلة، مع تزايد الأسئلة حول عدد من.
الجسم الأرصاد الفرنسي الإعصار “شيدو” يضرب الأرخبيل ليلة السبت، أرقامًا برياح شاملة أسرعتها أكثر من 220 كيلومترات في الساعة.
وقد ساعدت الرياح العاتية في الالات الخشبية الصغيرة، بالإضافة إلى تدمير الأضرار الحكومية والمستشفى المحلي، لذلك السعر 90 .
أهم المصادر الرئيسية لمقتل 14 شخصًا في مجال أولية، بينما وصفها رئيس بلدية مامودزو عبد الواحد سومايلا، وهي أكبر مدينة في الأرخبيل، وتكون شاملة، حيث يتم استخدام الأدوات، والمسدس معادلة والمدارس.
السعر 320 ألف نسمة في مساكن هشة وبالتالي إلى المكونات الأساسية، وهم الآن معزولون في المنطقة، محرومون من الضرب الكبير، حيث يصل الإصار إلى اقتلاع أعمدة الكهرباء وسقوط التعاقدات.
Plusieurs centaines, voire des milliers de morts : les autorités craignent un bilan humain très lourd à Mayotte, le département le plus pauvre de France dévasté par le cyclone Chido, où les secours ont été renforcés dimanche par pont aérien #AFPVertical ⤵️ pic.twitter.com/Gi88tT8lYX
— Agence France-Presse (@afpfr) December 15, 2024
في ذات السياق، أكدت وزارة الداخلية الفرنسية أن تحديد العدد النهائي للضحايا سيكون أمرًا بالغ الصعوبة في هذه المرحلة، مع تزايد الأسئلة حول عدد القتلى.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية إن الإعصار “شيدو” ضرب الأرخبيل ليلة السبت، مصحوبًا برياح بلغت سرعتها أكثر من 220 كيلومترًا في الساعة.
وقد تسببت الرياح العاتية في تدمير المنازل الخشبية البسيطة، بالإضافة إلى تضرر المباني الحكومية والمستشفى المحلي، جراء الإعصار الذي يعد الأعنف منذ 90 عامًا بحسب السلطات الفرنسية.
وأكدت مصادر أمنية محلية مقتل 14 شخصًا في حصيلة أولية، بينما وصف رئيس بلدية مامودزو عبد الواحد سومايلا، وهي أكبر مدينة في الأرخبيل، الأضرار بأنها شاملة، حيث دُمرت المنازل، وتم تدمير المستشفيات والمدارس.
ويعيش نحو ثلث سكان مايوت البالغ عددهم 320 ألف نسمة في مساكن هشة تفتقر إلى المقومات الأساسية، وهم الآن معزولون في منازلهم، محرومون من الكهرباء والمياه، حيث أدى الإعصار إلى اقتلاع أعمدة الكهرباء وسقوط الأشجار وتدمير الأسطح.