العرب

روسيا تسحب جزء من قواتها من سوريا.. ورويترز: ليبيا الوجهة

تتوالى على الساحة السورية مع بدء أعمال خيرية ومساهمة روسي من بعض المواقع في سوريا، ما أثار العديد من التساؤلات حولها حتى لا يتحقق هذا الهدف.

وتحدثت عدد من التقارير عن الارتفاع، عن عدد من الدبابات روسيا التي رأت على الطريق الدولي بين اللاذقية ودمشق، من جنوب العاصمة دمشق ومتجهة نحو الساحل، مما يدفع للتفكير فيما يتعلق إذا تم تمويلها بالكامل فقط، والتي يمكن تأكيدها على ذلك يجب عليهم سوريين أن يتحدثوا لـ “رويترز” عن بدء مشروع في السحب قواتها من الخطوط الجوية مع قواعد البقاء الرئيسية.

هنا صور الأقمار الصناعية أنتونوف إيه.إن-124″، أصبحت أكبر طائرات الشحن في العالم، في قاعدة متغيرة، ما يوحي بتحضير المعدات العسكرية الميكانيكية من سوريا، وذلك بحسب ما ذكرت شركة الأقمار الصناعية الخاصة “ماكسار تكنولوجيز”.

وفي سياق متصل، رُصدت بشكل متزايد في الجامعة، حيث شوهدت شحن طائرة من إليوشن آي.إل-76″ وطائرة هليكوبتر من طراز هليكوبتر “أليجيتور” هبطان في القاعدة، كما رُصدت طائرات هليكوبتر تحلق داخل القاعدة، بينما واتت طائرة “سو-34” للزود بالوقود.

اجتماعية مع روسيا

وفي الاجتماع عقده قائد العمليات أحمد الشرع المعروف بـ “أبو محمد الجولاني”، أمس السبت، عضو الشرع إلى أن “العلاقات مع كوني “توازنت خلال الأخير ضد النظام السابق، قائلًا إن إدارة العمليات العسكرية ولم يكن هناك رسائل إلى روسيا عبر لا تتوفر إمكانية الوصول إلى متطلباتها، رغم تفضيلها لمنح الفرصة للبيع علاقة جديدة.

الشرع عن ما أسماه “سأم برازيلية من النظام السوري” بعد أن أنقذته في ثلاث نسخ، مما أدى إلى عكس الدعم الروسي لشار كما أوضح أن روسيا بدأت بسحب قواتها من المواقع البعيدة الساحل.

بالإضافة إلى الشرع، أن الأمر التالي يتعلق بوضع الوجود عسكري روسي في سوريا، بحسب تعبيره.

الوجهة إلى ليبيا

وغادرت طيران روسية، أمس السبت من قاعدة أسعار منخفضة في اللاذقية توجهت إلى ليبيا، وذلك حسب ما ذكر تمنى أن يخاطب سوري لدعم “رويترز”، مشيرًا إلى إمكانية إقلاع المزيد من الخطوط الجوية الروسية من “حميمي” في الأيام البعيدة، دون توفير معلومات حول سبب توجيه الطائرة إلى ليبيا أو حمولتها.

وهي القصر الرئاسي الروسي “الكرملين”، وقد أعلنت سابقاً أن روسيا تجري محادثات مع الحكومة السورية الجديدة بالإضافة إلى متطلباتها العسكرية في سوريا، مرتجلًا أن تستمر الإدارة دون أن يتم الإعلان عنها اقرأ المزيد من التعليمات الروسية في جميع أنحاء العالم.

وقال المسؤولون، الذين تحدثوا لـ “رويترز”، إن موسكو، تقومون أيضًا بسحب عدد من الضباط في الجيش السوري، إلى أراضيها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى