وزيرة التخطيط والتعاون: تدشين محطات طاقة متجددة بقدرة 10 جيجاوات حتى 2028
وأوضحت أن هذه الجهود من شأنها خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 17 مليون طن سنويا وتوفير 1.2 مليار دولار تنفق سنويا على توفير الوقود اللازم لتشغيل محطات الطاقة الحرارية.
وأضافت أن الجهود المبذولة مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين منذ عام 2022 ساعدت في توفير أكثر من 4.5 مليار دولار من التمويل الميسر للقطاع الخاص لدعم مشاريع بقدرة 4.7 جيجاوات من برنامج نوفي من خلال نهج مبتكر لحشد التمويل المختلط والدعم الفني. استغلال الميزة النسبية لكل شريك في التنمية والسعي للحصول على الدعم من التحالفات الدولية العاملة في مجال المناخ، وخاصة تحالف غلاسكو المالي.
وقالت الدكتورة رانيا المشاط، إن محطة أبيدوس تعد من أهم مشاريعات محور القوة ضمن العمود الأساسي للمنظومة الوطنية والنوافِّــي، وبالتالي الحليب الخاص بها مُمثل في شركة “ايميا باور” التابعة لشركة “النويس الإماراتية”، بتمويل من شركائنا ممسلين في مؤسسة التمويل الدولية، وهي هيئة التعاون الدولي اليابانية JICA، والبنك الهولندي تنمية FMO.
التأكيد على التأكيد التأكيد الجديدة التي توصلوا إليها أجنبية لتسمّى دولة في منطقة الشرق الأوسط بمجال إنتاج الطاقة المتجددة، حيث تمتلك مقومات وأماكنات عديدة من المصادر الطاقة المتجددة.
ومنها الوزير أنه تم إطلاق سراح المحرر الوطني من النتاج النباتي في عام 2022، يمثل كبرنامج وطني نموذجًا فاعلًا بشكل متكرر إجراءات مع التعديلات والتخفيف من التأثيرات المناخية.
ويسهم في الخطة الوطنية لتغير المناخ 2050، وغير ذلك إلى أن المحور الذي يستهدف تشغيل محطات الكهرباء تعمل بالطاقة بقدرة حرارية 5 جيجاوات، وتحفيز استثمار بقيمة 10 مليارات دولار لتدشين مشروعات طاقة متجددة بقدرة 10 جيجاوات خلال الفترة من 2023 إلى 2028، بشراكة وثيقة مع السائل الخاص المحلي والأجنبي، بما في ذلك ويحقق أهــداف الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية، وتنفيـذ المسـاهمات المحـددة وطنيـا، الوصول الى الطاقة الجديدة إلـى 42% الطاقة بحلـول عـام .٢٠٣.
وذكر أنه من المهم أن تُخفض انبعاثـات ثانيـي أكسـيد الكربـون الأصلية 17 مليـون طـن سـنويا، وزيادة 1.2 مليار دولار يتـم صرفهـا علـى توفيـر الوقـود الـلازم لتشـغيل محطات الطاقة الحرارية.
حتى يتم التنسيق مع شركاء التنمية المتعددة والثنائيون منذ عام 2022 ساهموا في إتاحة تمويلات ميسرة للقطاع الخاص بها، يتجاوز 4.5 مليار دولار، ويبلغ مشروعات بقدرة 4.7 جيجاوات ضمن برنامج «نُوَفِّي»، وذلك بفضل منهج مُبتكر لحشد التمويـل المختلـط، الدعم الفني، والتنوع النسبية لكل شريك تنمية، وكذلك الاستعانة بالتحالفات الدولية العاملة في منطقة المناخ و رأسها تحالف جلاجو المالي .