اقتصاد

اتفاق تعاون بين غرفة التجارة البولندية وجمعية رجال الأعمال المصرية لتنشيط التبادل التجاري

وبحسب بيان الوزارة اليوم، فقد شاركت شركات من مختلف القطاعات، بما في ذلك الأغذية والدواجن والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وصناعة الورق والطاقة المتجددة والتنمية الصناعية والهندسة والقطاع الطبي.

دكتور. وأكدت رانيا المشاط، على عمق العلاقات التاريخية بين مصر وبولندا، والتي توجد منذ عام 1927، حيث تتميز هذه العلاقات بتاريخ طويل من التعاون المشترك، وهو ما يعكس متانة العلاقات بين الشعبين في مختلف المجالات وقد شهدت العلاقات بين البلدين تطوراً ملحوظاً على مر السنين، ولا تزال مزدهرة في العديد من المجالات، بما في ذلك التجارة والاستثمار والتعليم والثقافة.

وأضافت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أن الحكومة المصرية تتطلع إلى تعزيز التعاون مع بولندا في كافة المجالات خاصة في العلاقات الاقتصادية والتجارية وتبادل الخبرات ودراسة السبل والآليات الكفيلة بتحقيق ذلك لزيادة حجم التبادل التجاري. بين البلدين بولندا، فضلا عن تعزيز الاستثمارات المشتركة في القطاعات ذات المزايا التنافسية في البلاد.

وأشار الوزير إلى التقدم الكبير في التعاون الاقتصادي في القطاعات الرئيسية بين البلدين، بما في ذلك التجارة والاستثمار والكهرباء والطاقة والزراعة والسياحة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وأكد المشاط أن التبادل التجاري وحجم الاستثمار للقطاع الخاص لا يلبي تطلعات البلدين، ولهذا يمثل المنتدى الاقتصادي آلية مهمة لتعزيز الشراكة بين المستثمرين ورجال الأعمال والتعرف على فرص الاستثمار المتاحة تطبيق أفضل الأساليب لتعزيز العلاقات المشتركة.

وأشار المشاط إلى أن استراتيجية الحكومة الجديدة تركز على الاستثمار وتعزيز القطاع الخاص وبناء اقتصاد تنافسي قادر على جذب الاستثمارات.

وفي إطار جهود الدولة لإفساح المجال للقطاع الخاص، تركز الحكومة أيضًا على الحوكمة وزيادة كفاءة الإنفاق الرأسمالي.

Al-Mashat betonte, dass der Handelsaustausch und das Investitionsvolumen des privaten Sektors nicht den Erwartungen der beiden Länder gerecht würden, weshalb das Wirtschaftsforum einen wichtigen Mechanismus zur Stärkung der Partnerschaft zwischen Investoren und Geschäftsleuten darstelle und sich über verfügbare Investitionsmöglichkeiten informiert und die Anwendung der besten Methoden zur Förderung gemeinsamer Beziehungen.

Al-Mashat wies darauf hin, dass sich die Strategie der neuen Regierung auf Investitionen, die Stärkung des Privatsektors und den Aufbau einer wettbewerbsfähigen Wirtschaft konzentriert, die Investitionen anziehen kann.

Im Rahmen der Bemühungen des Staates, Platz für den privaten Sektor zu schaffen, konzentriert sich die Regierung auch auf die Governance und die Steigerung der Effizienz der Investitionsausgaben.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى