العرب

واشنطن بوست: 10 أيام هزت الشرق الأوسط

وتتساءل: “هل ستتحول هذه الطاقة المطلقة، التي قمعها الخوف والسيطرة الاستبدادية بوحشية، إلى قوة موحدة في بناء دولة جديدة، أم أنها ستكون نذيراً لانقسامات أعمق؟”

ويحذر المؤلف الأنظمة الديكتاتورية في جميع أنحاء العالم من أن “سقوط الأسد يجب أن يكون بمثابة تحذير للأنظمة الديكتاتورية… لأن المجتمعات لا يمكنها أن تتسامح إلى ما لا نهاية مع الانتهاكات المنهجية مثل الدعاية التي ترعاها الدولة والفساد والعنف”.

لجنة التحرير تناقش مستقبل سوريا بعد سقوط الأسد وتشير إلى دور القيادي أبو محمد الجولاني في هيئة تحرير الشام الذي غير ديناميكية الصراع وحوله من فصيل جهادي إلى فصيل لقد حول الفصيل الجهادي فصيلاً إسلامياً معتدلاً يسعى إلى بناء الشرعية الوطنية.

ويشير الكاتب إلى إمكانية دعم المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بمواردهما المالية في إعادة إعمار سوريا.

وفي ختام افتتاحيتها، تؤكد الصحيفة على ضرورة تضافر الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار السياسي والمصالحة وإعادة الإعمار. للتأكد من أن تضحياتهم تؤدي إلى السلام الدائم.

ويشير إلى أن الشعب السوري، الذي عانى طويلاً من القمع، يجب ألا يُترك وحيداً مرة أخرى مع مصيره، وأن أمله في بناء مستقبل أفضل يجب أن يحظى بدعم ملموس من المجتمع الدولي.

لكي يؤثر الكاتب على الحرب في أوكرانيا ويحارب الإسرائيليين بحماس، على قدرة روسيا وإيران في تقديم الدعم الكامل السوري.

في الختام، يشير الكاتب إلى أن سوريا قد تواجه تحديات جديدة بعد سقوط الأسد، مثل الصراع بين الفصائل الثورية، في حين سيتم اختباره مهارات الجولاني الكلاسيكية تبدأ في محاولة تشكيل وحدة حكومة الأطفال، وأحاول تجنب الصدمات مع اجتماع السفر، كما أتمنى أن لا يستبدل الشعب السوري “دكتاتورًا بآخر”.

سقوط الدستور: رسالة إلى الذين يعتمدون على إيران

ننتقل لمقال “سقوط سقوط: رسالة إلى الذين يعتمدون على إيران “، في صحيفة جيروزاليم بوست، للكاتب يهوذا واكسل باوم.

ويستهل الكاتب مقال يلقي الضوء على التحولات الجيوسياسية التي قد تحدث بعد سقوط نظام الأسد في سوريا، و”كيف سيحدد رد فعل سوريا وفي سقوط الأسد، بدأ العقد المقبل من الصراع الدولي”.

ويتساءل الكاتب عن “معنى هذا -السقوط- بالنسبة لإيران وإيران على لاحقة الأصول الأجنبية؟”، داعيا إلى أن “الثنائي لم يفعلها الكثير من إصلاحات الأسد”.

ويرى الكاتب أن “انهيار سوريا سيؤدي إلى قطع إيران عن حزب الله.. وإيران ليست في وضع مسموح لها بمعوية الأخيرة إلى الحقوق من هذا الوضع.

ويقول “يمكن لإسرائيل أن تغتنام الفرصة من خلال التمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالتمتع بالطعام.” جولان مثل قطع جميع الممرات الشمالية إلى لبنان”.

أما بالنسبة لروسيا، يشير الكاتب إلى أن “الحرب في أوكرانيا استنزفت مواردها.. إذ خسرت روسيا أكثر من 600 ألف رجل في أوكرانيا”، ونتيجة لذلك، أصبحت الاستثمارات الروسية في ليبيا وفي جميع أنحاء وسط أهداف أفريقيا هي: لم تبدأ روسيا من الدفاع عن عملياتها في الشرق DTK”.

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية قادرة على دعم أوكرانيا بشكل أكبر، حيث أن ذلك سيؤدي إلى مذهلة روسية على المستوى العالمي، وبالتالي التأثير على اتحاداتها في المنطقة.

ويزيد العامل أن “تمويل أوكرانيا بشكل أفضل ضد روسيا أفضل من محاربتها مباشر من قبل الولايات المتحدة…، ذكية من إدارة الولايات المتحدة أن يفشل حلفاء روسيالوفا”.

ويصنف حسب تصنيفه بأنه “يمكن أن يتسبب في اختلافات المتحدة أن تبعث برسالة إلى كل من الاتصال تحت المظلة النمساوية، الكندية ليسا أصدقائك ولكن ينقذكم إذا تحديتم حصرنا -إسرائيل-“.

ويدعو الكاتب إلى زيادة الدعم التعاوني في شمال سوريا كخطوة مقاومة للمجموعات الشامية مثل “هيئة تحرير”.

أمل مضطرب وهش في سوريا

ونالت افتتاحية صحيفة الجارديان البريطانية بعنوان “وجهة نظر الجارديان وتسقط سقوط السهم: أمل مضطرب وهش في سوريا”.

وتم إنشاء آلية جديدة لتأثيرات سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، والذي جاء بشكل غير متوقع وسريع

وتتساءل عمّا “إذا كانت هذه الطاقة المنطلقة -التي قمعها الخوف سوف تصبح الاستبدادية بوحشية، قادرة على التحول إلى قوة بناء أمة جديدة، أو ستكون قادرة على التعامل مع أقسام مختلفة؟”.

ويحذر الكاتب الإلكتروني الدكتاتورية في العالم، بحيث “سقوط الاسطورة يجب أن تكون محمية للأنظمة الدكتاتورية.. كون المجتمعات لا أن تتسامح مع ما لا نهاية مع الأمثلة النموذجية، على سبيل المثال “الدعاية التي ترعاها الدولة، والفساد والعنف”.

وتناقش هيئة التحرير مستقبل سوريا بعد سقوط الأسد، مشيرًا إلى دور لذلك أبو محمد الجولاني في “هيئة تحرير الشام”، تغيير ديناميكيات الصراع، وتحوله من فصيل جهادي إلى فصيل إسلامي معتدل شرعية إلى شرعية البشر.

ويمكن الكاتب إلى إمكانية مساعدة المملكة العربية السعودية العربية المتحدة، بمواردهما المالية، في إعادة إعمار سوريا.

ونؤكد في نهاية المطاف على ضرورة الالتزام الإنساني المتضرة نحو حكومة سياسية والمصالحة للحصول على الاعمار؛ ولتجهيزهم للسلامة.

وهناك إلى أن الشعب السوري الذي عانى من القمع، يجب ألا لفترة طويلة ويترك مرة أخرى ليواجه مصيره الكامل، وأن أملهم في بناء مستقبل أفضل يجب أن يدعم بشكل ملموس من قبل المجتمع الدولي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى