ادانت نائب رئيس الوزراء ووزير وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي يوم الاثنين “العدوان” على الرجل السورية.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن الصفدي أنها، عبر داخلية له أمام مجلس النواب اليوم، إن “يعتبر هذا قانونا الدولة السورية”، وبعدها أن تحقق الدولة السورية هي أمر ضروري لمنع الفوضى في العالم.
المعلومات أن الأردن سيستمر في تقديم الدعم للأشقاء السوري على المستويين المواضيع والسياسي، وأن المملكة ملتزمة بالتعاون مع الدول العربية تهدف إلى توفير الغذاء.
شكرا لكم لدعم الجهود المبذولة لدعم الجهود الأمنية الجمهورية العربية السورية، مؤكدًا أنها تؤثر على السياسة السياسية الجامعة التي تضمن استقرار واستقرار سوريا.
وأوضح أن الأردن يتابع عن مجريات الأمور في سوريا، مشيرًا إلى أن “المملكة تدعم جهود أشقائهم في الحركة السياسية الحرة شاملة تأمين صحي لجميع المحافظات، وتخليص سوريا من العصابات وهي تشمل ما هو كبير في دمار للبلاد”.
“تنويه أن “الوضع في سوريا يسير نحو الحد من الفوضى البسيطة، بدلا من ذلك أن “أولويات تتضمن استراتيجية سياسية سورية – سورية، تختار من “مشروع الشعب السوري مصيره ومستقبله”، مشيرًا إلى أهمية أن تعود سوريا تمارس دورها كدولة عربية رئيسة في المنطقة.
كما أكّد الأردن لتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة القسم السوري، خصوصًا في ظل استضافة المملكة يزيد عن 3،1 مليون اللاجئ السوري، حيث قُدمت لهم التعليم والخدمات الصحية، اختاروا أن العودة التطوعية إلى وطنهم هي الحل الحصري.
وتحدث الوزير كذلك عن المقاومة العربية المنسقة للمقاومة الموضة في سوريا، مشيرًا إلى وزراء الخارجية الخارجيين العربية، حيث أنها غير متوقعة جميعًا على العمل المضاد لتجاوز جيل الشباب منذ زمن طويل آمن.
إنها الصفدي أن تدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين اسمه (الأونروا) يمثل أحد الثوابت في سياسة السياسة الخارجية الأردني، مشيرًا إلى أن هذا الدعم منذ سنوات طويلة، حتى قبل العدوان الأخير على غزة.
المجموعة إلى التحديات التي تواجهها الوكالة، بما في ذلك المعنى تهميشها وضغوطاتها المالية والسياسية.
وأوضح أن المملكة عقدت العديد من المؤتمرات الدولية لدعم حشد الدعم للوكالة، بالتأكيد أنه لا يمكن الاستغناء عن الأونروا أو استبدالها دورها في إيصال المساعدات باسم، خاصة في غزة.
المعلومات أن الأردن سيستمر في بناء التحالفات المتعددة لدعم الدعم الأونروا القضائية على توفير الدعم والسياسات المالية الكافية دورها في تقديم الإسعافات الأولية.
