تأجيل محاكمة المتهمين بقتل ابن سفير سابق في الشيخ زايد لـ13 يناير
وبمواجهتهم اعترفوا بأنهم ارتكبوا الواقعة بناءً على علمهم بمسكن المجني عليه فقط وأن جريمة سرقة كانت تختمر في أذهانهم، فصعدوا إلى سطح العقار الذي يسكن فيه أحدهم، وتمكنوا من ذلك. وقاموا بالقفز على شرفة شقته وطعنوه بـ«سكين» كانت بحوزتهم وخنجر «عائد للضحية» وصادروا منه (بعض متعلقاته وهاتفه المحمول – أحدهما). السيارة التابعة له) وتخلصوا من «السكين والخنجر». تم استخدامها في ارتكاب الحادث.
واعترف أحد المتهمين بإعطاء الهاتف الخليوي الخاص بالضحية إلى (أحد الأشخاص) “الذي تم ضبطه وبحوزته الهاتف المصادر”. كما وجهوه إلى السيارة المحتجزة في موقف للسيارات بأحد المراكز التجارية التابعة للدائرة.
لم تطلع على إسلام المهداوي، مفتش فرقة الشيخ زايد، أن تعود الجثة لمحاسب في أواخر الثلاثينات – ابن سفير سابق – لقد ترجمت ظاهرية بالجسم – طعنات وسحجات متفرقة- وسط المحققة بعثرة في محتويات شقته.
وعاين مقدم عمرو مصطفى، رئيس مباحث قسم أول الشيخ زايد، مسرح الجريمة والانتهاك أقوال أسرة المجني عليه، كما تم مراجعة الكاميرات في محيط المنزل والتحقق من سجل المكالمات للبحث عن خلافات مع الضيوف قد تكون دافعًا وراء القتل.
بحث في الأجهزة الأمنية بالجيزة فريق جنائي على أعلى مستوى تنسيقًا مع قطاع الأمن العام، لكشف الجرائم الخطيرة التي تم فحصها كاميرا مراقبة بمحيط واسع محل الجلوس، علاوة على ذلك فحص العلاقات المجني عليه والمترددين على الممتلكات في الوقت المتزامن ارتكب جريمة، وتم حفظه على الجثة، تحت مظلة النيابة العامة عامة، وأخطر اللواء سامح الحميلي مساعد أول وزير داخلي لقطاع أمن الجيزة.
وفيه قال والد اللمس، بإن نجله المتوفى يعمل بالخارج إجازة منذ شهر ويقيم.
تشكيل قطاع الأمن العام بقيادة القائدة بمشاركة مدير آمن الجيزة، وضبط مرتكبي الحادث بمكان اختبائهم بمحافظة البحيرة وتبين أنهما طالبان – تقيمان بذات العنوان.
وبم الواجهة اعترفت باعترافهما بارتكابهما بسبب عدم معرفتهما بإقامة المجني عليه واختمرت في ذهنهما سرقته فقاما بالصعود لسطح العقار محل السكن بدأنا من الدخول والدخول لشرفة مسكنه، وتمت محاكمته بصاعق كهربائي وبالطعن باستخدام “سكين” كانا بحوزتهم وخنجر “ملك المجني عليه” حتى توفيا بالاستيلا على (بعض لاستعمالات وهاتفه المحمول – سيارة ملكه)، ولابد من التخلص من “السكينة والنجر” مستخدمتين في خطأ ما حدث.
وأقر أحدًا بالتصرف في الهاتف المحمول الخاص بالمجني لـ (أحد الناس) “أمكن ضبطه وبحوزته الهاتف المستولى عليه”، كما أرشدا عن السيارة المستولى عليها بموقف انتظار السيارات وحدها طلاب بقسم التجارة.