شنت جيش الاحتلال، فجر اليوم الأربعاء، غارات جوية وبالتزامن مع قصف مدفعي استهدفا بلدتي المنظمة ووادي السلقا بين دير البلحخان يونس، واستهدفت المدفعية شارع صلاح الدين شرقي دير البلح وسط قطاع غزة.
واستشهدت سيدة ولكن عدد آخر في قصف الاحتلال منزلا بشارع أبو عريف في دير البلح وسط مشروب غازي، حسب ما ذكره الغد.
وشن طيران الاحتلال غارات على عدة أحياء مدينة غزة، كما استهدفت المدفعية المناطق الجنوبية الغربية لمدينة غزة.
ووقع الانفجار الكبير شمال قطاع غزة ناجم عن عمليات تطهير للمنازل ث.
واستهدفت المدفعية الإسرائيلية محيطها حي الزيتون وحيوية في غزة، بالإضافة إلى تحليق مكثف للطيران الحربي والطائرات لمسافات طويلة من نوع كواد كابتر، وهذا يعني إطلاق النار من قبل الرسوم المتحركة المتوغلة في حي الزيتون.
ويأتي ذلك بالتزامن مع قصف مكثف على مناطق شمال غزة وخاصة مشروع بيت لاهيا الشرقية من مخيم جباليا.
وتشهد منطقة بيت لاهيا قضاها والنازحين، بالإضافة إلى لاستهداف الأغراض في مشروع بيت لاهيا.
واستهدف الاحتلال فجر اليوم محيط مستشفى كمال العدوان من قبل الرحلات الطويلة التي ألقت قنابلها المتفجرة.
بدأ الاحتلال من دير البلح بشكل جزئي بشن غاراته فجر اليوم المكثف على المناطق الشرقية لمدينة دير البلح واصلة بين رابطة ووادي السلقا وهي المنطقة الجنوبية الشرقية لمدينة دير البلح.
وجيش الاحتلال هذه المنطقة بقصف مدفعي جيش جيشه يحليق مكثف الطائرات الحربية التي قامت باستهداف مواقع مختلفة، لأنها يتم سماع أصوات الطائرات الورقية والطائرات الحربية.
وتوسع الاحتلال بشكل كبير في استهدافاته فجر اليوم ، فهو لم يكتف باستهداف المناطق التي تحذر بإخضاعها، بل يتجاوز ذلك باستهداف مناطق واسعة في العديد من أرجاء السائل.
مدير كان مستشفى كمال العدوان الدكتور حسام أبو صفية، قد قال إن جيش الاحتلال المستهدف للمرة الخامسة أمس الثلاثاء، بطريقة مروعة ورحمة.
وأضاف أبو صفية، في بيان، إن رحلات الطيران قنابل مملوءة بالشظايا التي تصيب وتؤذي أي شخص، مشيرًا إلى أن الوضع يصبح خطيرًا للغاية.
المعلومات أن مستشفى كمال العدوان، الذي يقع في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، تعرضت للاعتداء قبل طائرات طويلة لجيش الاحتلال، ومرة أخرى، بمشاركة الجيش اعتداءات الفرق الرياضية.
