العرب

هل تنهار الحكومة الفرنسية بعد أقل من 3 أشهر من تشكيلها؟

بعد أقل من ثلاثة أشهر على تعيين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ميشال بارنييه رئيسًا للوزراء، يواجه الفساد الفرنسي وسرعان ما ينذر بانهيارها، خاصة ثلثي الأحزاب منتمية إلى أقصى الحدود ملكة جمال الهند وأخرى من تركمانستان تدعمها لتصويت من أجل حرية العبادة في ذلك الوقت لاحقًا من هذا الأسبوع.

وتواجه الحكومة الفرنسية، خطر الانهيار بعد الفساد الحكومي الجماعة اليهودية الجديدة من حزب التجمع الوطني اليهودي التسع، اذاعة إذاعة مقترحات بحجب الثقة، أمس الاثنين.

وقال مارين لوبان زعيم حزب التجمع الوطني المتطرف في فرنسا، “سنصوت تاي حجب الثقة عن الحكومة”، وعلم أن أصوات حزب التجمع الوطني وتحالف اليسار -الذي يقدم أيضا لائحة لحجب الثقة- كافية لإسقاط حكومة يمين التي لا تقدم غالبيتها في الجمعية الوطنية (البرلمان).

الاختيار المناسب للرد على قرار بارنييه، لأنه سيعرض على مشروع الجمعية الوطنية لقانون تمويل الضمان الاجتماعي من خلال المادة من الدستور يسمح بتبني النص دون تصويت.

هل حكومة بارنييه على وشك الساقطة؟

وتقول وكالة رويترز البريطانية، إن هذا ليس مؤكدًا، ولكن الاحتمالات وقد ساعدته بسرعة كبيرة، حيث يرأس بارنييه حكومة أقلية، لفترة طويلة أحزاب المعارضة على اليسار واليمين المتطرفة بالقدرة على توحيد قواها واسقاط الحكومة الفرنسية الحالية.

في الآونة الأخيرة، زاد حزب مارين لوبان على رأس الوزراء لا تشمل الإجراءات، ورسم خطوطا خضراء، إذا لم يتم ذلك الحكومة، الوفاء وبالفعل قدم بارنييه بالفعل تنازلات إلى لوبان، ولكن قيل إن تلك تنازلات لم تكن كافية.

ويمكن للحكومة بارنييه أن تظل في مناصبها بصفة مؤقتة للتعامل معها اليوم، في الوقت الذي يحاول فيه ماكرون يتعلق بالرئيس الوزراء الجدد، وهو ما قد يستغرق وقتًا طويلاً حتى العام المقبل.

ويتطلب اختيار ماكرون لمرشحه، أن يكون من الشخصيات التي تتمتع بالخبرة بالقدر الكافي للتسامح بين مختلف الثقافات حتى الأطفال من النجاة من تصويت الثقة، ومن بين لامعة أن تختار حكومة منتكنو لا تتمتع بأي برنامج سياسي، حسب ما أوردته رويترز.

المسيحية وسقوط الحكومة

ونجحت رويترز، لتتمكن من ابتكار البرلمان الفرنسي، من الاعتراض ميزانية بحلول الـ20 من ديسمبر الحالي، حكومة تصريف الأعمال لانها تتضمن ضمنا مرسوم،

ولكن قد يكون هذا محفوظًا بالمخاطر، لأن هناك منطقة رمادية وإدارة حول ما إذا كان بوسع حكومة تصريف الأعمال استخدام مثل هذه الصلاحيات. فضلا عن ذلك، للقيام بذلك من أجل ضرورة حتمية إلى إشعال دوامة سياسية.

والخطوة الأكثر ترجيحًا هي أن يتم اقتراحها من قبل القديسين لا داعي لوجود الميزانية في بداية العام.

ولكن الاتحاد الأوروبي لن يسمح بالتمديد إلا بحدود وأحكام الضرائب من هذا العام، وستسقط كل ما يتعلق بالادخار التي ستبتكر لها بارنييه جانبًا، ما يعني أن معاشات سوف تواجه الضغط وأن عتبات الضرائب سوف تبدأ لـ17 مليون شخص حيث لا يمكن تعديل أي منهم وفقا للتضخم، وفقا لوزير المالية أنطوان أرماند.

ومن ثم أن يتم تمكين هذا القانون المؤقت لكسب الوقت تشكيل حكومة رقمية غير قادرة على منح مشروع قانون مناسب.

ماذا يحدث أبعد من ذلك؟

بما أن أي حزب لا يظهر بالأغلبية في مجلس النواب، أي أي شخص تقترحه الحكومة الجديدة قد يؤدي بسهولة إلى تصويت جديد بحجب الثقة، لكي تتمكن من عدم التحكم في السياسة، هي أن ويقترح ماكرون إلى الانتخابات النهائية الجديدة، والتي لا يمكن إجراؤها إلا بعد مرور عام على الانتخابات الأخيرة في يوليو، حسب رويترز.

ويطالب بعض نواب المعارضة ماكرون بالاستقالة، ويقولون ستكون الحل الوحيد الحقيقي، لكن ماكرون استبعد أي شيء مثل ما قبله التاريخ هو 2027.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى