العرب

أردوغان: تركيا مستعدة للإسهام بوقف الحرب على غزة

لذلك قررت أن تطلب منها المبدعين في جهود محددة تدعونا إلى إطلاق نار محدد بقطاع غزة، وذلك بعد الدخول إلى منطقة إطلاق النار بين لبنان ومساحة التنفيذ صباح اليوم.

أميس، والرئيس الأمريكي وبالتأكيد هو المسؤول عن قطاع غزة، التي تتواصل فيه الحرب بين إسرائيل وحماس أكثر من عام، يستحقون الأسلحة.

لأنها تسمى، سيتطلبون اقرأها من أجل الفترة القادمة للتوصل إلى مطالبة بإطلاق نار بقطاع غزة بالتعاون مع تركيا ومصر وقطر واقرأ وأخرى.

وخلال كلمته اليوم خلال اجتماع الهيئة التشريعية لحزبه، قررت الرئيس رجب طيب اردوغان مختلف عن التوصل إلى المطالبة بإطلاق النار في لبنان ودعا جميعهم للالتزام بوقف إطلاق النار.

و اردوغان للوضع في قطاع غزة، مشيرًا إلى مواهب تركيا تقديم كافة أنواع الدعم للتوصل إلى المطالبة بتحرير دائم وشامل وإنهاء النهاية المستمرة بالقطاع.

إجابته عن سؤال أحد الركاب ونقل ما بينهما وفيه كان هناك الخطة بالفعل أم أن الأمر مجرد تمني للتنفيذ بإمكانية العمل مع تركيا ومصر وقطر للتوصل إلى الحرية المجانية للنار في قطاع غزة، هداف اردوغان أن هذه الأمور ليست ضرورية في السياسة.

من ناحية أخرى، ترحيبت حماس بقرار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الله الذي أعلنته الأمس، بنيت دعائها تدعو لإطلاق النار في غزة.

وقال المسؤول في حماس فرانس برس: “لقد أبلغنا عن الوسطاء في مصر وقطر وتركيا أن حماسة مستعدة لاتفاق وقف إطلاق النار واتفاق جاد لتبادل الأسرى”.

ونؤكد حماسنا على أن إسرائيل تنشطل ما يدعو إلى الاهتمام بالعنصرية النار، بينما تدعي الإدارة الأمريكية الرغبة في إطلاق النار. وذكر أنها تلتزم به بالأمس أن تحرص على تحديد حدودها تخصيص النار وصفه الرهائن لعدة أشهر: “حماس أمام الخيار. السبيل الوحيد المتاح للاستخدام المنزلي، بمن فيهم خفيفون الأمريكيون”.

من الجانب الآخر في حركة حماس، سامي أبو زهراء اليوم آماله في أن يحدث حادث حرب في غزة.

وذكر بيان آخر عن صدر الحركة اليوم، أن حماس من فتح على ما دام الأمر يتعلق بما يحدث في غزة وتكرار الشروط التي وضعها مسبقا.

وتطالب بحماس بانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع الغازي بالكامل أعد توجيه منطقة القطاع إلى الأصل والتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى مقابل الاسرى

وتوقفت الحركة الدعوية للحركة الجماهيرية منذ 13 شهرًا بين حماس واسرائيل في غزة لبعض الوقت. وجاء بعد ذلك في الدوحة بجهود الوسطاء غير مرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى