العرب

بين نتنياهو وبوتين.. كيف غيرت واشنطن موقفها تجاه قرارات الجنائية الدولية؟

وفي رده حينها، وصف الكرملين مذكرة الاعتقال بأنها “استفزازية وغير مقبولة”، وشدد على أن كل ما أصدرته المحكمة “لا قيمة له على الإطلاق ولا معنى له”.

معمر القذافي

ولم ترحب الولايات المتحدة الأمريكية بالرئيس الروسي فحسب، بل رحبت أيضا بالرئيس الليبي الراحل معمر القذافي والرئيس السوداني الراحل عمر البشير.

وفي عام 2011، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق سيف الإسلام القذافي ووالده الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، وهو القرار الذي رحبت به الولايات المتحدة.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني حينها: إن “إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق العقيد معمر القذافي مؤشر آخر على فقدان الزعيم الليبي للشرعية”.

عمر البشير

كان الرئيس السوداني الراحل عمر البشير أول رئيس دولة أصدرت المحكمة الجنائية الدولية بحقه مذكرات اعتقال بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

وفي مارس/آذار 2009، اتهمت المحكمة الجنائية الدولية البشير بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور أسفرت عن مقتل نحو 300 ألف شخص، كما اتهمته بقيادة حملة اغتصاب وتجويع وترهيب لحوالي 2.5 مليون شخص. مليون شخص في مخيمات اللاجئين.

وعليه، أمرت الولايات المتحدة الرئيس السوداني السابق بـ”المثول” أمام المحكمة بعد اتهامه بارتكاب جرائم إبادة جماعية في دارفور. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية آنذاك فيليب كراولي: “يجب أن يمثل البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية ويرد على الاتهامات الموجهة ضده”.

وفي رده، وصف الكرملين، مذكرة الاعتقال بـ “المستفزة وغير وبعد ذلك”، مشددًا على أن كل ما يتعلق بصدر القضاء “لا أهمية ولا أهمية له على الإطلاق”.

معمر القذافي

الرئيس الروسي لم يكن وحيدًا الذي رحبت بالولايات المتحدة أمريكي بقراره ولماذاه من قبل الدولية، بل سبقه الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، والرئيس الراحل عمر البشير.

في عام 2011 تم إصدار بيان رسمي رسميًا رسميًا لصالح سيف الإسلام القذافي ووالده الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، الحزب الذي قوبل بترحيب من قبل الولايات المتحدة.

وقال الأصلي باسم البيت الأبيض جاي كارني، إن ” الإصدار المحكمة الجنائية الدولية تحدد التفاصيل الخاصة بوحدة العقيد معمر القذافي يزودها مؤشرا قويا على التوقيع الليبي لشرعيته”.

عمر البشير

وكان الرئيس السوداني الراحل عمر البشير أول رئيس لدولة في العمل وتسببت ضده أوامر دولية لاعتقاله، وبتهمة جرائم ضد الإنسانية.

في مارس 2009 تهمت دوليا البشير باركابه جرائم حرب السعر 300 يورو الشخص، فضلًا عن تشانغه، قاد حملة العنف وتجويع وترهيب ضد 2.5 مليون شخص في لاجئي اللاجئين.

وعلى هذا طالبت الرئيس الأمريكي السابق بتشانغالمثول”أمام المحكمة بعد تشنه بارتكاب تينين في وقت لاحق، إذًا قال المقصود باسم الخارج الأمريكي: فيليب كراولي، إن “البشير عليه المثول أمام المحكمة الجنائية الدولية والرد عليها دومات لكنها تصل”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى